الصفحه ١١١ : جملتهم عوج بن عناق. قيل : كان يخوض البحر ويخرج
منه الحوت فيشويه في عين الشّمس ويأكله. وكان رأسه يحاذي
الصفحه ١٧٣ : آتَيْناكُمْ
بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧١)
وَإِذْ
أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ
الصفحه ١٨٧ : أقلّ أو أكثر ، فكذلك إلّا حيّا من بني كنانة وبني ضمرة ورهط عمرو بن
أميّة الضّمريّ كان قد بقي من عهدهم
الصفحه ٢٦٧ : ]
(الْمُسْتَهْزِئِينَ). هم المقتسمين ؛ خمسة : العاص بن وائل ، مات عطشا من
أكل حوت مالح ؛ وأبو زمعة ، سوّدت وجهه بسموم
الصفحه ٢٧٣ : لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ (٥٧)
وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَّ
الصفحه ٢٧٤ : أَزْواجِكُمْ
بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَتِ اللهِ
الصفحه ٣٠٥ : رَبِّكَ) ؛ أي : يتلى عليك ذكره.
[٣]
(نِداءً
خَفِيًّا) : ناداه سرّا. قيل : أخفاه من أهله وبني عمّه وقومه
الصفحه ٤٢٤ : يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ
وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ
الصفحه ٤٥١ : )
فَآمَنُوا فَمَتَّعْناهُمْ إِلى حِينٍ
(١٤٨) فَاسْتَفْتِهِمْ
أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩
الصفحه ٥٥٢ :
وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً
الصفحه ٥٨٩ : شرّا. (فَمُلاقِيهِ) : فملاقي عملك. نزلت في الأسود بن عبد الأسود.
[٧]
(أُوتِيَ
كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
الصفحه ٤٠ :
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
الصفحه ٦٤ : ]) ؛ كعبد الله بن سلام وأمثاله من الّذين أسلموا.
[١١١]
(لَنْ
يَضُرُّوكُمْ) ؛ أي : لن يضرّوكم اليهود
الصفحه ٨٧ : ]
(أَنْ
تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها) : عثمان بن طلحة بن شيبة. وكان قد قتل أبوه يوم بدر.
وفي ردّ
الصفحه ٩٤ : . هو أكثم بن صيفيّ. خرج يريد النبيّ صلىاللهعليهوآله ليسلم على يديه ، فمات في طريقه قبل وصوله إليه