الصفحه ٢٢ :
سَيَقُولُ السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما
وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا عَلَيْها قُلْ
الصفحه ٣٠ : عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (١٩٣)
الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ
الصفحه ٣٦ : يجري على عادة اللّسان في المحادثة والمحاورة من
«لا والله» و «بلى والله» من غير عقد على يمين يقطع بها
الصفحه ٣٧ : )
وَالْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ
يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَعَلَى
الصفحه ٣٨ : تَفْرِضُوا لَهُنَّ
فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ
قَدَرُهُ مَتاعاً
الصفحه ٤٩ :
وَإِنْ كُنْتُمْ عَلى سَفَرٍ وَلَمْ
تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ
الصفحه ٥٩ : تَعْلَمُونَ (٧١)
وَقالَتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٧١ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ
فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٧٨ : )
[٧]
(لِلرِّجالِ
نَصِيبٌ) : حقّ. (وَلِلنِّساءِ
نَصِيبٌ) : سهم. نسخت ما كانوا عليه في الجاهليّة من توريث
الذكور دون
الصفحه ٨٣ : ذلِكَ عُدْواناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً وَكانَ ذلِكَ
عَلَى اللهِ يَسِيراً (٣٠)
إِنْ
الصفحه ١٠٦ : قبل الأمّ. (هَلَكَ) : مات. (فَلَها
نِصْفُ ما تَرَكَ) والباقي يردّ عليها بآية أولي الأرحام. (فَإِنْ
الصفحه ١٠٧ : وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ
الصفحه ١٠٩ : أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ
وَاتَّقُوا اللهَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١١
الصفحه ١٢٥ : وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَوَلَوْ
كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ (١٠٤)
يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٠ : فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٢٠)
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ