الصفحه ٦٩ :
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ
الصفحه ١١١ : ءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا
الصفحه ١٥٦ : وَجَدْتُمْ ما
وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ
لَعْنَةُ اللهِ عَلَى
الصفحه ١٩٣ : عَذاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً
غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٣ : كانُوا يَعْمَلُونَ
(١٦)
أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ
الصفحه ٣٠٥ : امْرَأَتِي عاقِراً وَقَدْ
بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (٨)
قالَ كَذلِكَ قالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
الصفحه ٣١٠ : أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ
عِتِيًّا (٦٩) ثُمَّ لَنَحْنُ
أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلى بِها
الصفحه ٣٦٢ : يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ
عَسِيراً (٢٦) وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ
الصفحه ٥٥٨ : يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ
اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٥٦٠ : النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ
وَأَظْهَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ
الصفحه ٥٧٧ : عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ (٤)
بَلْ
يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (٥)
يَسْئَلُ أَيَّانَ
الصفحه ٥٩٠ : الْوَقُودِ (٥)
إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ (٦)
وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (٧)
وَما
الصفحه ٦٠٢ : ء إلى
اليمن ، ورحلة الصّيف للشّام ، للتجارة وطلب الرزق. فعدّ الله إهلاك أصحاب الفيل
لأجل ذلك نعمة على
الصفحه ٩ : الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا
عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ
الصفحه ١٧ : اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٠٦)
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ