الصفحه ١١٢ : يَتِيهُونَ فِي
الْأَرْضِ فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ (٢٦)
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ
الصفحه ١١٤ : حَكِيمٌ (٣٨)
فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ
إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٢٢ : : نزلت في جماعة من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله ـ منهم عليّ عليهالسلام وعمّار وأبو ذرّ وغيرهم ـ حلفوا
الصفحه ١٢٤ : (٩٧)
اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ وَأَنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(٩٨)
ما عَلَى الرَّسُولِ
الصفحه ١٢٧ : كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيدٌ (١١٧) إِنْ تُعَذِّبْهُمْ
الصفحه ١٣٩ :
وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ
إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ
الصفحه ١٤٤ : عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ (١٢٥)
وَهذا صِراطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيماً قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ
الصفحه ١٦٧ :
وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ
الصفحه ١٦٩ : فعلوه بنو إسرائيل ويعاتبه على
استخلاف السّامريّ عليهم. (فَلا
تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ) بلؤمك لي وعتبك
الصفحه ١٨٩ : صُدُورَ قَوْمٍ
مُؤْمِنِينَ (١٤) وَيُذْهِبْ
غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ٢٣٠ : )(١) ؛ فإنّها منهم وعلى سنّتهم وكفرهم. وقيل : كان نساء
يتساحقن. وقيل : اشتغل الرجال بالرجال والنساء بالنسا
الصفحه ٢٣١ :
فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا
عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ
الصفحه ٢٣٥ : يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ (١٢١)
وَانْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (١٢٢
الصفحه ٢٦٤ : الْمُخْلَصِينَ (٤٠)
قالَ
هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (٤١)
إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ
الصفحه ٢٦٧ : حارّة فأغلق عليه بابه حتّى مات ؛
والأسود بن المطّلب ، نطح رأسه بجناح جبرئيل فمات في الحال ؛ والوليد بن