الصفحه ٣٥٩ : شُكُوراً (٦٢)
وَعِبادُ
الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ
الصفحه ٣٨٦ : يَحْذَرُونَ (٦)
وَأَوْحَيْنا
إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي
الْيَمِّ
الصفحه ٤١٢ : حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ
وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ
الصفحه ٤١٨ : يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ إِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٢)
وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ
الصفحه ٤٢٥ : مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً (٥٢)
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا
الصفحه ٤٤٠ :
وَلَوْ يُؤاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِما
كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
الصفحه ٤٤٧ :
ما لَكُمْ لا تَناصَرُونَ (٢٥)
بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ (٢٦)
وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ٤٦٢ :
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٤٨٢ : بِما عَمِلُوا
وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (٥٠)
وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ
الصفحه ٤٨٦ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها
الصفحه ٤٩٠ :
تَرْكَبُونَ (١٢)
لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا
اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٩١ : وَجَدْنا آباءَنا عَلى
أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ (٢٣)
قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدى
الصفحه ٥٠٩ :
الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ (٢٠)
طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ
الصفحه ٥٢٥ : (٤٦)
وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى (٤٧)
وَأَنَّهُ
هُوَ أَغْنى وَأَقْنى (٤٨) وَأَنَّهُ
هُوَ
الصفحه ٥٣٥ : كَرِيمٍ (٤٤)
إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُتْرَفِينَ (٤٥)
وَكانُوا
يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ