الصفحه ٣٥٠ : المدينة ، استأذنوا النبيّ صلىاللهعليهوآله في تزويج البغايا المشهورات بالزّنا من اليهود (٢) وذوات
الصفحه ٣٥١ : المعطّل
(١). كانت في غزاة مع النبيّ صلىاللهعليهوآله. فرجع منصورا فنزل قريبا من المدينة. فرحل الناس عند
الصفحه ٣٦٣ : ودمّرنا.
[٤٠]
(عَلَى
الْقَرْيَةِ) : مدينة لوط. (يَرَوْنَها) : يعتبروا بها.
[٤١]
(وَإِذا
رَأَوْكَ) أبو
الصفحه ٣٨٠ : ]
(بِجُنُودٍ
لا قِبَلَ لَهُمْ بِها) من الجنّ والإنس والسّباع والوحوش. (مِنْها) : من المدينة. (صاغِرُونَ
الصفحه ٣٨١ : بَلْ
أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (٤٧)
وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٦ : مَعادٍ). قيل : مكّة. ومعاد الرجل بلده. وذلك أنّه لمّا هاجر
إلى المدينة وخرج من الغار اشتاق إلى بلده فنزلت
الصفحه ٤١٨ : . قدموا عليه بالمدينة وكان بينهم وبينه عهد وأشاروا عليه أولئك
بنقضه وقتله.
[٤]
(ما
جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ
الصفحه ٤٢٤ : المدينة. (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً). قيل : ميمونة. وقيل : أمّ شريك. وقيل : خولة. وقيل :
زينب بنت خزيمة. وهذا
الصفحه ٤٢٦ : الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ
فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (٦٠)
مَلْعُونِينَ أَيْنَما
الصفحه ٤٤١ : (١٩)
وَجاءَ
مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ (٢٠
الصفحه ٤٩٥ : يبيّت مكانه عليّا عليهالسلام. وخرج هو مهاجرا من مكّة ليلا إلى المدينة. فجاءوا
فوجدوا عليّا عليهالسلام
الصفحه ٥٢٨ : قوم نوح.
وقيل : شدّاد بن عاد الّذي بنى مدينة إرم ذات العماد واتّخذ فيها جميع ما وعد الله
في الجنّة من
الصفحه ٥٤٦ : الأغنياء بينهم.
[٩]
(تَبَوَّؤُا) : أوطئوا دار الهجرة ـ وهي المدينة ـ عند النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٥٤ : وهو يقرأ. فقدم عير
لدحية الكلبيّ إلى المدينة. وكان من عادتهم أن يتلقّوه بالدفوف والمزامير
والطّبول
الصفحه ٥٥٥ : وَالْأَرْضِ وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ
لا يَفْقَهُونَ (٧) يَقُولُونَ
لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ