الصفحه ٥٦ : فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ
فَيَكُونُ (٤٧) وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ
الصفحه ٧٥ :
خَلْقِ السَّماواتِ) : فيما خلق الله فيها من الشّمس والقمر والنجوم وما في
ذلك من الحكمة والمنفعة
الصفحه ٨٧ : ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا
آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ١١٨ : : ثوابا ؛ أي : جزاء. (الطَّاغُوتَ) : الشّيطان.
[٦٢]
(السُّحْتَ) : كسب لا يحلّ. وقيل : الرشوة في الحكم
الصفحه ٤١٢ :
وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ
أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ
الصفحه ٤٩٤ : قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ
لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا
الصفحه ٥٢٨ : (٣)
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤)
حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ
الصفحه ٥٤٢ : أمّي. والمنكر والزور : الكذب. قيل
: كانوا في الجاهليّة يطلقون بالظّهار. فأخبر الله تعالى أن حكمه في
الصفحه ٥٥٣ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢)
وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ١ : ذلك اليوم. (يَوْمِ الدِّينِ) : يوم الجزاء. والدّين أيضا : الحكم والقضاء. والدّين :
العبادة
الصفحه ٢٣ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ
تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (١٥١)
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ
الصفحه ٢٦ : لا تحلّ ذكاتها وما هو في حكمها ، كذبح الكافر. (وَما أُهِلَّ بِهِ
لِغَيْرِ اللهِ) : ما ذبح للأوثان
الصفحه ٣٧ : مِنَ الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ
يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٥١ : فيهم حكمه بملائكته. (يُؤَيِّدُ) : يقوّي. (لَعِبْرَةً) : اعتبارا.
[١٤]
(زُيِّنَ
لِلنَّاسِ) : لأبي جهل
الصفحه ٧١ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤