الصفحه ١٣١ :
بَلْ بَدا لَهُمْ ما كانُوا يُخْفُونَ
مِنْ قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ
الصفحه ١٥٤ :
وما بدا منه
فلا أحلّه»
وقيل : خذوا
المشط والتطيّب عند كلّ صلاة. (وَلا
تُسْرِفُوا). الإسراف
الصفحه ٢٣٩ : )
ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ (٣٥)
وَدَخَلَ مَعَهُ
الصفحه ٣٩٨ : إِنَّ ذلِكَ
عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١٩)
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ
الصفحه ٤١٥ : عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٦)
الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ
الصفحه ٤٦٣ : الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ مِنَ
اللهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ (٤٧)
[٤٢]
(يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ
الصفحه ٤٦٤ :
وَبَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا
وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٤٨)
فَإِذا مَسَّ
الصفحه ٥٠٢ :
وَبَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا
وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٣)
وَقِيلَ
الصفحه ٥٤٩ : دُونِ
اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا وَبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَالْبَغْضاءُ
أَبَداً حَتَّى
الصفحه ١٧ : مِثْلِها) في المنفعة. ومن همز «ننساها» فمعناه : نؤخّرها غير
منسوخة. ومن قرأ : (نُنْسِها) ؛ أي : نؤخّر حكمها
الصفحه ٤٥ : وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٢٦٨)
يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
الصفحه ٦٠ : وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ كُونُوا
الصفحه ٣٠٦ :
يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (١٢)
وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا
الصفحه ٢٠ : وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١٢٩)
وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤١ :
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ