الصفحه ٣٣ : متقدّمهم ومتاخّرهم وكل من يرجع اليهم من اهل الأصول وغيرهم سواهما الى ان جاء المحقّق العضدى فابان من ضرب آخر
الصفحه ٥٨ : الوضع وذلك لا يثبت التّأخّر حتّى يحمل على المعنى الحقيقى وكون الأصول مثبتها حجّة في مباحث الألفاظ انّما
الصفحه ٦٧ : الّذى لا يصحّ التّمسك فيه بالأخبار هو الأصول الدينيّة على ما هو المعروف بخلاف غيرها من الأحكام الشّرعيّة
الصفحه ٨٨ : في كتبهم المختصرة والمطوّلة وقد صرح بذلك علماء الأصول قال العلّامة في المبادى اللّفظ ان دلّ على زمان
الصفحه ١٣٧ : لا ضرر من البراءة
ويمكن ان يقال ان الأصول العمليّة لا يكاد يمكن ان يكون حاكمة على الأدلّة الواقعيات
الصفحه ١٣٨ : وملخّص الكلام انّ المجعول في الأصول في قوله كل شيء طاهر حتى تعلم الخ إن كان اثبات احد طرفى المشكوك يعنى
الصفحه ٢٦٨ : الإطلاق وتحقّقه انّما يكون معلّقا على عدم البيان وظهور الجملة كاف في البيانيّة قوله : قلت نعم لو
لم يكن
الصفحه ٣٠٥ : كافية للمتأمّل وامّا
تأخير البيان عن وقت الحاجة فغير جائز لما فيه من نقض الغرض؟؟؟ كان هناك مصلحة اخرى
الصفحه ٧١ : العلم كافّة من التمسّك بعموم او اطلاق ما دلّ على مشروعيّة المعاملة عند الشكّ في اعتبار امر لا دليل على
الصفحه ٨٠ : ء وقرص الشّمس وعين الذّهب وغير ذلك منع من ذلك في شرح الكافية لأنّه لم يوجد مثله في كلامهم مع الاستقرا
الصفحه ٨٢ : قصور افهامنا وما ذكر من الاحتمال كاف في ابطال الاستدلال كما لا يخفى ولا يذهب عليك انّ ظاهر الأخبار
الصفحه ٨٩ : الاقتران ولا تثبته باعتبار متعلّقه ثمّ ذكر ما يؤيّده فان
قلت تعريف ان الحاجب في الكافية يفيد خروج الزّمان
الصفحه ٩١ : بالاستقبال فقط والّا لزم تحصيل الحاصل انتهى قال بعض المحقّقين من شرح الكافية في شرحه الّذى يدلّ على جلالة قدر
الصفحه ١٠١ : الكافي عن الصّادق عليه السّلم قال ان الله تبارك وتعالى اتّخذ ابراهيم عبدا قبل ان يتّخذه نبيّا وان الله