الصفحه ٢١٢ : انّ افراد الزّنا الممكنة وجودها في الخارج من حيث الأزمان والأمكنة والخصوصيّات انّ علم عدم دخلها دخولا
الصفحه ٢٢٥ : واقعا او فعلا فنقول في مورد فعليّة النّهى كما اذا علم المكلّف بالنّهى وكان ملتفتا اليه بحيث كان الفعل
الصفحه ٢٢٦ : والقبح فيكون الأمر اوضح حيث انّه لما لم يعلم بالنّهى والمفسدة وعلم بالأمر والمصلحة كان الحكم تابعا لما هو
الصفحه ٢٤٩ : لبيان علم الأصول بل غرضه ذكر ادلّة الفقه اجمالا او يكون غرضه الإشارة الى ثبوت المفهوم في الإنشاء كما هو
الصفحه ٢٥٣ : ثابت في جميع اطلاقات الشّرط الّا ما علم من الخارج وبعبارة اخرى حاله حال ساير الإطلاقات قوله : وامّا
الصفحه ٢٥٤ : ء لانتفاء العلّة المذكورة بالعلم والعلة المحتملة بالأصل والكلام هنا في صحّة هذا الأصل حيث انّ اصالة عدم
الصفحه ٢٥٥ : آخر لم يحصل لنا مع ذلك العلم بالمفهوم بمجرد الشّرط فيكون ذلك من قبيل المجاز المش المساوى احتماله
الصفحه ٢٥٩ : المعيار في اخذ المفهوم على ما صرّح به الجماعة والتفات المتكلّم الى هذا اللّازم وعلمه بأن مفاد كلامه العموم
الصفحه ٢٦٢ : المشترك بعد الاطلاع على التعدّد
قوله : كما ان العقل ربّما يعيّن هذا الوجه اقول لو ثبت وعلم بكون الاثنين
الصفحه ٢٦٣ : ابقينا التّعارض بينهما فيصحّ ما ذكره ايضا حيث انّه بعد لم يتحصّل لنا علمان ليكون موضوعا لحكم العقل وامّا
الصفحه ٢٧٢ : عالما وكذلك قولك اكرم العالم بناء على كون الذّات ماخوذة في المشتق ويكون المعنى ذات ثبت له العلم وقد يكون
الصفحه ٢٧٣ : اخرى كذلك ولعلّ المراد منه الانحصار الّا انّه يصير ملخّص الكلام اذا علم كون الوصف علة تامّة منحصرة يثبت
الصفحه ٢٧٤ : لا بدّ في مثله من التوقّف والحكم بمقتضى الأصول العلميّة فلا سبيل الى الحمل انتهى ما اردنا نقله قوله
الصفحه ٢٧٦ : ذلك وارجع الأمر الى العلم بذلك من الخارج والمش قائلون بكون مدخولها هو انتهاء الحكم وممّا ذكرنا ظهر انّ
الصفحه ٢٨٢ : امتناع الماهيّة والحقيقة اذ الأحكام الشّرعيّة انّما تجري على الكليّات باعتبار وجودها كما علم آنفا وح