الصفحه ٦٢ : الموضوع له وانّما هو من شرائط امتثاله فالمطلوب هو ذات المامور به الّا انّ اطاعته وامتثاله يتوقّف على
الصفحه ٦٩ : بالنّظر اليه لما يقع به الحنث الّا انّ المسلم من المقدمة ليس هذا الفرض وبما ذكرنا يعلم الجواب عما ذكر من
الصفحه ٧٧ : باطلا والجواب
عنه ان مفاد الوضع ليس الّا نحو اختصاص وربط بين اللّفظ والمعنى حاصل بالجعل به يصير اللّفظ
الصفحه ٨٦ :
الّا ان يقوم دليل على الخلاف انّه لا اشكال عندهم في عدم جريان الأحكام حال عدم صدق الاسم عند روال
الصفحه ٩٢ : علينا فت ولو اقتصروا على ذلك كان الأمر سهلا الّا اذا اطّلعت على كتابة بعض فضلاء عصرنا الّذى كتبه في
الصفحه ١٠٤ :
ليس من اللّوازم الخاصّة لازما خاصّا للشيء والّا يكون ذلك مرادا بل المراد كونه خاصّة بلحاظ اشتماله
الصفحه ١١٧ : الى ما بعد الأضراب قوله
: كيف والّا يلزم الكذب اقول فيه من المسامحة ما لا يخفى فانّ الكنايات اخبارات
الصفحه ١٢٣ : فتمام ولا يرد عليه شيء ممّا اورد عليه المص.
قوله
: قلت مضافا الى القطع بانّه ليس فى العبادات الّا امر
الصفحه ١٤٦ : الّا بعد علّته الفاعليّة والماديّة وإن كان هنا متاخّر فهو العلّة الغائية ولا ربط لها بمحلّ الكلام ويمكن
الصفحه ١٥٠ : وقت قدره الشّارع ونوقض بصلاة الحائض فزيد الّا لمانع والى
الثّالث جرى ما عن جماعة بانّه ما لا يتوقّف
الصفحه ١٥٦ : الّا انه يلزم عدم قيديّة الزّمان وعلى الثّاني فلا محالة لا يكون الطّلب فعليا في هذا الزّمان لعدم ارادة
الصفحه ١٧٦ : الأوّل من الوجهين المتقدّمين قوله : والّا لما حصل
ذات الواجب اقول هذا وجه آخر لأبطال كلام الشّيخ وبيانه
الصفحه ١٩٥ :
مساوق لمنع مانعيّة الضدّ الّا ان يقال اذ العلّية انّما هى على فرض محال وهو وجود الشّرط والعليّة
الصفحه ١٩٧ : العينية فت حتّى لا يشتبه عليك الّا في ابطال العينيّة فافهم قوله
: بضميمة انّ النّهى في العبادات يقتضى
الصفحه ٢٣١ : المستحبّين المتزاحمين اقول حاصله انّ النّهى وان كان متعلّقا بالعبادة الّا انّ بحسب الحقيقة ليس نهيا عنها بل