الصفحه ١٠ : وجود المعنى بحسب نظره الواقعي كما انّ حصول الاختصاص بعد هذا البناء والإنشاء لا يستلزم الاستعمال اى لا
الصفحه ٣٠٣ : الدلالة العقليّة ويبقى الخطوط والإشارات دون الفعل وكلامهم في ذلك متشتت يعرف بالنّظر فيما ذكرنا
الصفحه ٢٠ : المتوهّمة الخ بعد قوله والتّحقيق حسبما يؤدى اليه النّظر الدقيق انّ حال المستعمل فيه والموضوع له فيهما حال
الصفحه ٢٢ :
ما ذكر من الاحتياج الى تعدّد اللّحاظ لو سلم لزومه فلا يندفع بجعل اللّحاظ الألى من طور الاستعمال
الصفحه ١٧٥ : لا اشكال في انّ الأمر الغيري لا يقتضى الإطاعة والامتثال لأنّ المقصود منه التوصّل الى ذى المقدّمة
وعلى
الصفحه ٥٩ :
الاستعمال انّما احتاج الى رعاية علاقة اخرى بينه وبين المجازى وهو الصّحيح هذا على القول بالصّحيح
الصفحه ١٦٣ : انّ مقدّمات الواجب المشروط الوجوديّة واجبة منجزة ناسبا له الى السّبزواري والمحقّق البهبهانى ونسب ذلك
الصفحه ١٧١ : الى قوله توصل بذلك الى ذلك فالشّىء متعلّق للامر بوساطة التوصّل فالمتّصف بالوجوب هو الشىء المتوصّل به
الصفحه ١٩٥ : جيّدا وقد يقال بانّ القضيّة فاسدة من اجل انّ مع وجود المقتضى لا نسلّم كون العدم مستندا الى وجود الضدّ
الصفحه ٢٨٠ :
بالخصوص وعنون الباب بالنّكرة الموصوفة ونسب الى العضدي كون النّزاع في النّفى والأثبات الكليّين
الصفحه ٢٩٤ : متبع كما في الظّهور الوضعى مع ظهور آخر يعارضه الّا انّ المرجع ح التّرجيح والّا فالتّخيير لا الرّجوع الى
الصفحه ٤٤ :
الى جواب ثالث [أو الوجه
الثالث] : وهو انّ المتوقّف على التّبادر هو العلم بالعلم بالوضع وانّ الّذى
الصفحه ١١٣ : لفظ الهيئة كتبادر الإشارة من اسمائها والى هذا ذهب فى البدائع.
[في الطلب والإرادة :]
قوله
الصفحه ١٥٠ :
يكون مطلقا بالنّسبة الى شيء ومشروطا بالنّسبة الى شيء آخر ولعلّه الى الأوّل جرى ما عن التّفتازانى
الصفحه ١٥٩ : يختلف ذلك باختلاف كواشف؟؟؟ الطّلب من اللّفظ وما يصلح لأن يكون كاشفا عنه ما لم يود الى اختلاف معنى الطّلب