الصفحه ٦٩ : به بلحاظ العقل وثانيا انّ متعلّق النذر هو الصّحيح مع قطع النّظر عن النّهى لا الصّحيح حتّى مع تعلق
الصفحه ٢٣٣ : الإتيان بالترك بداعى الامتثال ومن لم يرد ذلك او لا يكون ملتفتا الى انّه كذلك كما ربّما يدعى في الأكثر فلا
الصفحه ٢٤٤ : بالنّسبة الى الأمر الواقعى فالمخالفة والموافقة ان لوحظا بالنّسبة الى الأمر الواقعي اتّحد النّظران وان لوحظا
الصفحه ١٦٥ : فيهما منتزع بلحاظ آثارهما ومع قطع النّظر عن مورد الانتزاع لا حسن فيهما ولا يخفى عليك انّ جعل المناط في
الصفحه ٩ :
التّمهيد بالاستدلال والنّظر عن الأشكال بانّ المراد بالممهّدة ما مهّده العالم بها يعنى القواعد
الصفحه ٢٧٩ : الجنس والمضافة والنّكرة في سياق النّفى ونحوها وفي كلامه نظر لا يخفى وكيف كان نسب في الفصول الى العضدي
الصفحه ٢٥٧ : المورد هو الشّخص الحقيقي دائما لعدم امكان استعمال الهيئة الّا فيه كما هو ظاهر ولا يمكن ان يقطع النّظر عن
الصفحه ٨ : وفقه فانّها على هذا الاحتمال ليس مفادها حكما وليس ممّا ينتهى امرها الى الحكم الشّرعى كالظّن على تقدير
الصفحه ٣٢ : اللّفظ ويصحّ ان يقال ليس الإنسان بموجود مع الالتفات الى وجوده في الذّهن ويصحّ سلب الإنسان عن المتصوّر بل
الصفحه ٣٨ : هذه المحمولات لوضوح عدم انحصار المحمول في مثل ذلك قوله : ففي صحّته
بدون تاويل نظر اقول قال في الفصول
الصفحه ٧٦ : ولم يكن قولك زيد وعمرو الّا ارادتهما والنّظر اليهما بخلاف قولك زيد وعمرو يرفع الحجر. والحاصل ان اراد
الصفحه ٨٤ : الّتى ذكرها فكانّها في نظرة من المتّفق فيها والحال انّه ليس كذلك ثم قال في تتمّة كلامه واعلم انّه قد
الصفحه ٢٣ : المتعلّق للهيئة بمدلول كلمة من في قولنا سر من البصرة الى الكوفة والمفروض انّ كلمة من ليس الّا الابتدا
الصفحه ٨٥ : زمانها بحيث يكون واحدا في نظر العرف وثانيها انّ البنتية وان كانت حاصلة مع رفع الزوجيّة حيث انّ (١)
زمان
الصفحه ١٧٠ : يترتّب عليه بعد ذلك اختلفوا فيه على قولين نعم لو قلنا بعبادية الوضوء في حد نفسه مع قطع النّظر عن الأمر