الصفحه ١٦٥ : هذه الدّقيقة فتبصّر قوله : ولعلّه مراد
من فسّرهما بما امر به لنفسه اقول الفرق بينه وبين ما فسّره اوّلا
الصفحه ١٧٦ : مستحيل اخذه في متعلّق الأمر كما هو واضح قوله : فيقع الفعل
المقدّمى اقول هذا تفريع لأصل المقص وهو عدم
الصفحه ١٨٣ : المقدّمة الموصلة وامكانه بل وقوعه كما في الفرض بلا اشكال فلا مانع من القول بوجوبها
قلت ان اردت من وجوب
الصفحه ١٨٤ : هو الملازمة العدمية فيجرى في جميع المقدّمات دون بعض وهو الموصلة منها فقط قوله : لما عرفت من
انّه ليس
الصفحه ١٨٥ :
المقدّمة الموصلة فقد وجب ماهيّتها وشيء زائد انتهى وفيه تامّل فت قوله
: فلا يكون وقوعه على هذه
الصفحه ١٨٦ : المتقدّم على الأمر كما لا يخفى فت
[ثمرة القول بالمقدّمة الموصلة :]
قوله
: وهو انّ ثمرة القول بالمقدّمة
الصفحه ٢٠٩ : عدم امكان تحصيل الغرض لا وجه له قوله
: والعقاب على تركهما اقول الظاهر انّ مراده العقاب على مورد تركهما
الصفحه ٢١٦ : العنوان وفي المسألة الآتية يكون جهة البحث انّ النّهى المتوجه على المأمور به العبادى يوجب الفساد اوّلا قوله
الصفحه ٢٣٩ : عنوان له غير الظّلم قوله
: لكنّه لا يخفى انّ ما به التخلّص عن فعل الحرام الخ اقول غرضه منع تعلّق الوجوب
الصفحه ٢٥٠ :
اللّفظ وما وضع له ولا مجرى له في اللّوازم فت جيّدا قوله : الجملة
الشرطيّة اقول اشار بهذه العبارة
الصفحه ٢٦١ :
بالفرق بين ورود الماء على النّجاسة وورود النّجاسة على الماء وعلى هذا القول ايضا لا نحتاج الى
الصفحه ٢٦٧ : خلافه فنتيجة مقدّمات الثّلث عدم التّداخل الّا اذا ثبت الدّليل على خلافه فالقول بالتداخل لا بدّ له من
الصفحه ٢٧٣ : الحكم فانّه ح يقتضي انتفائه عند انتفائه الخ قوله
: لعدم ثبوت الوضع اقول ثبوت الوضع في المقام لا بدّ ان
الصفحه ٢٨٧ : مانع له اصلا وانما المانع يمنع عن الحجّية لعدم المنافاة بين اصل الظّهور والخاص قوله
: وانّما المدار على
الصفحه ٣٣ : القول بانّ الأصيل في الخارج هى الماهيّة او الوجود انتهى كلامه وتأمّل جيّدا.
تنبيه
الأوّل انّ ما