الصفحه ١٢٧ :
بها كما يشهد به تحريرهم محل النّزاع وقد يستدل له بان وقوع الأمر الغائب واستعماله في الإباحة بعد
الصفحه ١٢٨ : فيما اظنّ فيما اذا اطّلع في الفقه على الخاص بعد العام المخالف له انّ الخاص هنا لم يرد منه معناه الموضوع
الصفحه ١٤٦ : الّا بعد علّته الفاعليّة والماديّة وإن كان هنا متاخّر فهو العلّة الغائية ولا ربط لها بمحلّ الكلام ويمكن
الصفحه ١٤٨ : والجواهر والشرعيّات بكلا قسميه لأنّه بعد ما اعتبره الش شرطا يصير المشروط مقيّدا وبعد هذا الاعتبار يصير
الصفحه ١٥٢ : بعد تحقّق شرطه يستحقّ العقاب وليس ذلك الا لوجود ما هو سبب للعقاب وداعيا للمكلّف الى الفعل ففعليّة
الصفحه ١٥٧ : من الاصطلاح وايضا ليس القدرة اللّازمة الّا القدرة على الفعل في زمان يجب الإتيان به وهو ثابت بعد
الصفحه ١٦٣ : اليهما في بعض آخر من الكتب ايضا الّا انّى لم أر في كلامهما وكيف كان مع انّ الوجوب في ذى المقدّمة بعد لم
الصفحه ١٦٦ : الهيئة انّما ينشأ بالهيئة فاتّصافه بالإنشائيّة انّما هو بعد استعمال الهيئة فيه بمعنى انشائه فلا يكون
الصفحه ١٨٦ :
ولا شبهة في انّ حصولها كذلك انّما يكون بعد حصول الشّرط او القيد فيكون الأمر بالواجب في ذلك الظّرف
الصفحه ٢٠٣ : الأوّل ومن متفرعات التّكليف بالمحال وهذا كما ترى بعيد نعم يمكن تصويره مرتّبا على تلك المسألة بانّه بعد
الصفحه ٢٢٨ : تحقّقه لا يكاد يكون الموجود الخارجى بعد اتّصافه بالوجود لأنّ اللّازم عليه تحقّق الطّلب بعد الاتّصاف
الصفحه ٣٠٤ : حيث قال بعد ما عرف المبيّن بانّه ما دلالته على المراد واضحة وهو قد يكون بينا بنفسه وقد يكون مع تقدم
الصفحه ٦٥ : القرينة الكذائيّة ممنوع مع ما نرى من صحّة الإطلاق بلا رعاية وعناية وامّا بعد منع الاستعمال فيتّضح بعد
الصفحه ٦٦ : محرزة فيجرى اصالة الصّحة بخلاف القول بالصّحيح لإجماله ولم يحرز بعد مصداق الصّلاة حتّى يجرى اصالة الصّحة
الصفحه ١٤٥ :
فى اليوم بعد مجيئه في الغد بعد غيره مقدور له وهو محال فما يفهم من اللّفظ غير مقدور له فليس يمكن