الصفحه ١٠٤ : إن كانت مقيّدة به واقعا اذ لو لم يكن هذا مرادا لكان اللّازم التبديل بقوله
الصفحه ١١٢ : المقصود به ذلك والّا لكان تحصيلا للحاصل فيكون مجازا لوقوعه مستعملا في غير ما وضع له انتهى وذلك حيث انّه
الصفحه ١٢٩ : نفى قرينيّة الموجود لكونها مثبتة فلا بدّ ان يتوقّف والقول بكونه مجملا والقدر المتيقّن المعلوم التّرخيص
الصفحه ١٦١ : نقل عنه اجلّة تلاميذه واورد كلام الفصول في المعلّق واجاب عنه ولعمرى انّ بعض المعاني لما نبّه عليه كفى
الصفحه ٥٥ : الألفاظ كثير الدّوران فالأوّل وما لم يكن كذلك فالثّاني وجماعة اخرى بين عصر النّبي وعصر الأوصياء منه وقيل
الصفحه ١٥٠ : الطّلب استقباليّا فقبل حصول الشّرط لا منشأ ولا طلب حقيقة وبعد تحقق الشّرط يوجد الطّلب فالطلب الموجود هنا
الصفحه ٢٠٠ : لم يجتمع طلب المهم مع الأهم كما عبّر كذلك في العبارة الآتية
قوله : بعد التّجاوز عن الأمر به وطلبه
الصفحه ٢٦٣ : الشّأن في مفاد الجملتين الشرطيّتين فانّه لم يعيّن كون مفادهما ما ذا بعد ما وقع التّعارض بينهما ما لم يرفع
الصفحه ٧٠ :
اقول هذا جواب آخر وملخّصه ان المراد الصّحيح من غير جهة هذا النّهى لا الصّحيح الفعلى بعد النّهى
الصفحه ١٣٣ :
حتّى يمتثل فعلى القول بعد ما كان المرّة من قيود المأمور به ووجدا اوّلا فالمأتى به ثانيا ليس هو
الصفحه ١٥٦ : الطّلب والإرادة الفعليّة بشيء يحكم العقل بوجوب الإطاعة بعد حصول هذا الشّىء وذلك لأن الزّمان الّذي قيد به
الصفحه ١٦٨ : الّتى تعلّق بها الأمر الغيري هو المستحب في نفسها وتكون عبادة بلحاظ امرها النّفسى فان قلت بعد عروض الوجوب
الصفحه ٢١٢ : اتيان متعلّقه لا اثر له وليس هذا التّرك بعد منه امتثالا وحاله حال من لم يلتفت الى النّهى مع عدم الإتيان
الصفحه ٢٤٠ :
العقاب بالنسبة اليه الّا بعد تصرفه لأنّا نقول نعم لكنّه لا يمكن خطاب الشّارع به فعلا لانحصار
الصفحه ١٢٣ : السّقوط من جهة عدم الإتيان بما هو المأمور به اذ العقل بعد اطّلاعه بالتّصرف من الشّارع يقول بعدم تحقّق