الصفحه ١٠٥ : وعدمه واقعا
قوله : وقد انقدح بذلك عدم الخ اقول قال في الفصول بعد نظره المتقدّم ولا يذهب عليك انّه يمكن
الصفحه ١٢٠ : بها بقصد امره لكان غير مقدور للمكلّف في نفسه لتوقّفه على الأمر وليس فلا يتعلّق التّكليف به ومنها انّه
الصفحه ١٤٣ : من باب الإرشاد لا يكون سببا لخروجه عن محلّ النّزاع الّا بضميمة انّه بعد ذلك لا يكاد يتصف بوجوب آخر
الصفحه ١٧٠ : يترتّب عليه بعد ذلك اختلفوا فيه على قولين نعم لو قلنا بعبادية الوضوء في حد نفسه مع قطع النّظر عن الأمر
الصفحه ١٨٩ : وايضا لا اشكال في انّ القربة لا بدّ ان يكون علة تامّة للفعل حتى بعد معها العبد مطيعا والإتيان به اطاعة
الصفحه ٢٤٤ : انّه لو ثبت في هذه الموارد بدلية المأتي به عن الواقع لكان يمكن القول بانّ الأجزاء عقلىّ حيث انّ البدل
الصفحه ٢٨٨ : محكوما بحكم العام وكون حكمه منجزا في مورد المشكوك بوجوه الاوّل ان يقال انّ العام انّما هو مرات لكون الحكم
الصفحه ٥ : في ساير العلوم انّما يعرض الموجود بعد صيرورته نوعا معيّنا لا لما هو هو من غير توقّف وهذا هو المراد من
الصفحه ٦ : مستقلّة وغير مستقلّة اذ ذلك ايضا بحث عن وجود الدّليل لا عن احواله بعد وجوده اذا البحث في ذلك عن وجود حكم
الصفحه ٤٠ :
وما نحن فيه لو كان المراد من اللّفظ لكان ذلك مستلزما للدّور على ما عرفت ولو كان المراد مطلق
الصفحه ٥٣ : بعد محلّ نظر لأنه ان اعتبر الاستعمال مط انتقض بالمجاز كما عرفت وان قيّد بكونه على وجه الحقيقة او من
الصفحه ٧٤ : وكون الواضع حكيما كذلك غير معلوم والاطّلاع على الوضع الأوّل وعدم الغفلة عنه غير لازم بعد كون الواضع
الصفحه ٨٣ : نفس ذلك المعنى لا لوازمه كما هو الوجه الثّاني الّذى اشار اليه المص مع عدم اطراده كما يظهر لك بالتّأمّل
الصفحه ٨٩ : باحد الأزمنة الثّلاثة ما لفظه قوله غير مقترن صفة بعد صفة لقوله معنى ويتبيّن معنى قوله غير مقترن ببيان
الصفحه ١١٠ : الأخر وبعد تحقّق المجازية في الأسناد يكون العارض عارضا بلا واسطة في العروض فتدبّر قوله : وهذا هاهنا
محل