الصفحه ١٨ : التدبّر ونقول بعد ذلك انّه لا اشكال عندهم ولا خلاف في انّ الحروف مستعملة في المعانى الخاصّة قال في البدائع
الصفحه ١٩ : بتبع متعلّقه ولعلّه سيجيء توضيح ذلك فيما بعد انش.
[الأمر] الخامس : لا يخفى عليك انّ المفهوم من كلمة
الصفحه ٢٠ : المتوهّمة الخ بعد قوله والتّحقيق حسبما يؤدى اليه النّظر الدقيق انّ حال المستعمل فيه والموضوع له فيهما حال
الصفحه ٢٩ : الانتزاعيّة عنه العقل او العرف فان قلت كيف يقصد جعلها مع انّها غير مجعولة الّا بالتّبع قلت لا مانع منه بعد
الصفحه ٣٦ : من الوضع ليس الّا جعل العلقة بين اللّفظ والمعنى بعد ما كانا اجنبيّين غير مرتبطين وهاهنا الارتباط
الصفحه ٣٨ :
الألفاظ اقول لا يخفى على المتتبّع انّ هذه المسألة ليست معنونة في كلام القدماء وانّما نشأ عنوان ذلك بعد
الصفحه ٥١ : المعنى حقيقيّا ملازم للعلم بكونه مجازا بعد فرض صحّة الاستعمال لأنّه من مقدّمات وجوده ولا يخفى عليك انّ
الصفحه ٥٧ : لذلك لأحتمال كون الوضع من الشّارع بعد ظهور امره وكثرة توابعه عند اشتداد الحاجة بكثرة سؤال المسلمين
الصفحه ٥٨ : المعنى الغالب الّذي لا يحتاج في حمل اللّفظ عليه بعد معلوميّة عدم ارادة المعنى الحقيقى الى قرينة اخرى هل
الصفحه ٥٩ : بعد تسليمها المقدّمية نعم لو كان احدهما مثبتا والأخر النّافي يتمّ على عدم المسلّمية ايضا
[في الصحيح
الصفحه ٦٣ : الانتزاع وذلك غير فارق بعد ما كان اعتبار المركّب اعتبار المحصّليّة للامر الانتزاعي وان لم يكن له وجود ممتاز
الصفحه ٧٩ : يكون محلّا للنّزاع مقامات بعد القول بكفاية التّاويل بالمسمّى فيما لا يكون معناه قابلا للتعدّد كما انّه
الصفحه ٨٥ : امّا للزوجيّة الفعليّة الّا انّه بعد حكم الشّرع بالتّحريم ينتزع منه عدم الزوجيّة او يكشف ذلك عن تخطئة
الصفحه ٨٨ : به متّصف به فعلا وحالا كما لا يخفى قوله
: انّ من الواضح خروج الأفعال الخ اقول بعد ما عرفت من انّ
الصفحه ٩٢ : فان قول القائل افعل هو الطّلب للفعل في المستقبل وكما يجوز وقوعه بعد مدّة فكك الأمر
اعلم لست انكر انّ