الصفحه ٢١٩ : الإطاعة تعيّن الأخر فيكون حرمة التّصرف بعد المجالسة تعيينيّا لا تخييريّا ولا كذلك لو كان الإتيان بهما
الصفحه ٢٢١ : الزّجر عن الفرد الخاص الملحوظ كذلك مع الأذن في الفعل كيف مع ايجابه وكونه ذا جهتين كيف يصحّح بعد فرض عدم
الصفحه ٢٣٢ : في كلا القسمين الخ اقول لا يخفى عليك انه بعد لم يعلم محبوبيّة التّرك اصلا كيف وارجحيّة ولم يمكن
الصفحه ٢٤٢ : بهذا اللحاظ ذكره في مباحث الألفاظ وفي التّقريرات بعد بيان الفرق بين المسألتين قال ومن هنا يظهر انّ
الصفحه ٢٥٣ : اردنا نقله وهذا كما ترى لو لم يرد ظهوره من الوضع لعدم وجه للانصراف ولا للتّبادر الإطلاقي بعد ضمّ
الصفحه ٢٥٨ : يلاحظ بعد اخذ المفهوم فلو كانت الجملة الشرطيّة والجزائيّة كلتاهما موجبتين تنقلبا الى سالبتين ثمّ ينظر
الصفحه ٢٦٢ : المشترك بعد الاطلاع على التعدّد
قوله : كما ان العقل ربّما يعيّن هذا الوجه اقول لو ثبت وعلم بكون الاثنين
الصفحه ٢٧٠ :
نعم محلّ الكلام في مسئلة التّداخل بعد الفراغ عن انّ مفاد الشّرط العلّية المنحصرة ولو لم نقل
الصفحه ٢٧٤ : الخ اقول قال في التّقريرات بعد ما ذكر بل لو فرض اعتبار المفهوم فلقائل ان يقول بعدم الحمل لأنّا لو قلنا
الصفحه ٢٧٥ : يغلب على الظنّ انّ بسببه نفى الحكم عمّا عداه ويحتمل ارجاعه الى كلامه المض لأنّ بعد هذا الاحتمال لا
الصفحه ٢٩٠ : الأوّل فانّه بعد لم يثبت المقتضى الّا فى خصوص العنوان الخاص الثّابت للعام وانت خبير بانّ كلتا المقدّمتين
الصفحه ٢٩٩ : المختار فلما عرفت من صلاحيّته للبيان وبعد وجود ما يصلح له لا يحكم العقل بالإطلاق من غير فرق بين القرينة
الصفحه ٣٠٥ : انش مخفى
نماند چونكه اين كتاب مبارك نفعى بسيار بجهة طلّاب ومشتغلين داشت ويوما بعد يوم منتظر بودند كه
الصفحه ٣ : هو وحدة الغرض منها بان يكون الغرض والمهم في الجميع امرا واحدا فلو كان المهم كذلك بعد الجميع علما
الصفحه ٨ : لأنّ لازمه خروج ما لم يمهّد بعد من المباحث اذ ربّما يظهر مسائل لم يتعرّض له في الكتب ومن المعلوم تزايد