الصفحه ٢٨٩ : بعد احراز كون العام فى جميع الموارد مقتضيا للحكم وهو غير ثابت ويتمّ ايضا بعد تماميّة قاعدة المقتضى
الصفحه ٢٩٨ : بعد التقييد او لا لوضوح انّه على هذا لا مجاز بالنّسبة الى لفظ الإنسان مثلا ولفظ المطلق لا استعمال له
الصفحه ١٣ : بما هو هو بلا تصوّر شيء آخر معه لم يكن كافيا لجعل اللّفظ لأفراده مثلا حيث انّها لم يلتفت اليها بعد
الصفحه ٢٣ : القيد ايضا داخلا في متعلّق التّكليف غير ممتنع ايجاده فى الخارج اذ بعد تحقّق القيد وحصوله لتحقّق التصوّر
الصفحه ٣٤ : هؤلاء حتّى يكون الوضع عامّا لخاصّ بمكان من البعد عن طريق الوضع واقصى ما علم من ذلك انّها لا تستعمل الّا
الصفحه ٣٧ : الطّبع يحسنه بعد تماميّة الدّلالة فذلك امر مرغوب عنه ولا بدّ ان يقال على هذا انّ حسن الاستعمال فيما وضع
الصفحه ٣٩ : انّما يكون بصيرورة الإرادة جزءا او قيدا للموضوع له ولكلامهما بيان آخر نتكلّم فيه بعد ذلك انش ولم يعهد
الصفحه ٦١ : فيكون الصّحة والفساد باعتبارين قوله
: ومنها انّه لا بدّ على كلا القولين الخ اقول وذلك بعد ما سيجيء من
الصفحه ٧٧ : بعد ثبوت الوضع لا اثر له مثل منعه اصل الاستعمال بعد تحقّق الوضع اذا لمتّبع من الواضع هو ما عيّنه في
الصفحه ١٠٠ : الاختلاف بحسب تعدّد وضع الهيئات فهو بعيد جدّا والاختلاف بسبب المواد بعد بعد ما هو ظاهر منهم من انّ المبادى
الصفحه ١٠١ : بعد النبوّة والخلّة مرتبة ثالثة وفضيلة شرفها بها وأشار بها جلّ ذكره ف (قالَ) عزوجل (إِنِّي جاعِلُكَ
الصفحه ١١١ : الحوادث فيه يحصل له الانتقال عن حال الى حال والحال الّذي يثبت للنّفس بعد ثبوت الحوادث فيه هو الّذي كانت
الصفحه ١٢٢ : ويبين ان امتثال مطلوبي والإتيان به في الخارج يلزم ان يكون بداعى الأمر وقصده لا مط فالعقل بعد ذلك يحكم
الصفحه ١٣٢ : حصل بالمرة لا لأن الأمر ظاهر في المرّة بخصوصها اذ لو كان كذلك لم يصدق الامتثال فيما بعدها ولا ريب في
الصفحه ١٣٧ : بلحاظ امتثالهما والإتيان بهما كان لما ذكره مجال فت جيّدا ثم لا يخفى عليك ايضا انّ بعد دلالة الدّليل