الصفحه ٥٦ : في المسألة قوله : وكون استعمال
اللّفظ الخ اقول فان قلت انّ الاستعمال على هذا غلط قلت لا لأن المقسّم
الصفحه ٢٥٧ :
على الشّرط بشيء وهذا الانتفاء ممّا لا يعقل فيه النّزاع لبداهة انتفائه وليس محلّا للكلام لأنّ
الصفحه ٥ : الّذى ذكره القوم مع عدم محذور فيه قوله
: والّا كان كلّ باب بل كلّ مسئلة الخ اقول الظّ انّه مترتّب على
الصفحه ١٨ : ما ذكرنا لإمكان كون المشترك في كلامهم اعم مع انّ هذا التّقسيم وقع في كلام جماعة ليس حصرهم في ذلك
الصفحه ٦٦ : علم بفساد صلاته لا خلاله بما لا يعتبر الخ اقول الثّمرة الثّالثة المذكورة في كلامهم هو النّذر فمن يشك
الصفحه ٨٢ : وليس ما ينسب اليه الجواز كلامهم في هذا المورد بل هو الّذي قد اشرنا اليه سابقا ويستفاد من كلام نجم
الصفحه ٨٥ : ء المعيّة لأن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مؤخّرة عن البنتيّة بحسب المرتبة فلا بدّ ان يكون في تلك المرتبة الزوجيّة والأميّة في
الصفحه ٢١١ : لإيجاد العدم فيه اذا العدم المتّصف به ازلىّ سابق ويمتنع تاثير القدرة فيه للزوم تحصيل الحاصل واثر القدرة
الصفحه ٦ : بما هو مرآة لها هذا هو التّحقيق عند المص ولا اشكال عليه وامّا على ما افاد القوم من انّ موضوع العلم هو
الصفحه ٩٧ : مجازيّا والّا لزم تصادق المتضادين قلت وهذا الاستدلال في غاية السّقوط ونهاية الفساد لأنّ مفهوم ابيض على
الصفحه ١٣ : وذلك لأنّه قد يلاحظ المعنى الجزئي في حال الوضع ويعيّن اللّفظ بازائه وقد يلاحظ المعنى الكلّى ويعيّن
الصفحه ١٦٤ : على المقدّمة قبل الشّرط كافية في صحّة المؤاخذة والعقاب على ترك ذى المقدّمة في وقته هذا اذا لم يجعل
الصفحه ٦٨ : نقص وزن جزء او زاد او نقص جزء منه يطلق الاسم عليه عرفا حقيقة ولا يجوز السّلب عنه في العرف وكذا من صنّف
الصفحه ١٣٩ :
: من قبيل ارتفاعه من حين الخ اقول هذا دليل على انّه غير شارح للواقع لأنّ تعميم الواقع وتخصيصه لا ربط له
الصفحه ٢٤٢ : يقال بان افراد الطّبيعة الواحدة المأمور بها اذا اختلف كذلك يكون الأمر بما يصدق عليه الطّبيعة في اقلّها