الصفحه ١٩٠ : يستقلّ العقل بوجوبها حيث انّه يصحّ التّحريك من الشّارع نحوه مع استقلال العقل بوجوبه مثلا من جهة اللّطفية
الصفحه ١٩٤ : باى نحو ثبت غاية الأمر تبعيّة الحرمة للوجوب فالواجب الموسع معناه وجوب الصّلاة في مجموع وقت المضروب له
الصفحه ٢٠٢ : على نحو الإطلاق بان يبعث عليه فعلا مع علمه بعدم قدرته فيكون مرجع الكلام الى صحّة تكليف المكلّف بما لا
الصفحه ٢٠٤ : بالفرد بلحاظ التّبادر كالقول بالمرّة والتكرار لصحّ الاستدلال كذلك في مقابله كصحّة التّمسك بالإجماع ونحوه
الصفحه ٢٠٥ :
في الأخر فافهم ومجمل الكلام في هذا المبحث وتفصيل ما يمكن ان ينازع فيه على نحو الإجمال انّ هيئة
الصفحه ٢٠٧ : الخ اقول لا ينبغى الأشكال في صحّة الطّلب على نحو التّخيير مثل ان يقول افعل هذا او ذاك بحيث يستفاد منه
الصفحه ٢١١ : بلحاظ وجودها قد يبعث نحوها وقد يزجر عنها وليس مفادها ايجاد العدم حتّى يقال المعدوم معدوم بذاته ولا معنى
الصفحه ٢٢٥ : عليهم ونحوها متمسّكا بدلالة النهى على الفساد فت قوله
: وامّا فيها فلا مع الالتفات الخ اقول حاصل الكلام
الصفحه ٢٣٢ : النّحو المتعارف
الصفحه ٢٣٥ : فيصير مأمورا به شرعا بناء على وجوب المقدّمة وثياب عليها نحو الثّواب المترتّب عليها شرعا او لا يؤثر فيه
الصفحه ٢٣٧ :
المقتضى للنّهى عن الضدّ وعنوان التخلّص عن الحرام والاجتناب عنه ليس عنوانا آخر متصفا بالوجوب نحو
الصفحه ٢٤٣ : فهما مستلزمان للفساد في العبادات وملاك البحث فيهما على نحو واحد فيكون المسألة عامة لكليّتهما ولا اعتبار
الصفحه ٢٥١ : هو التعليق والترتّب على نحو العلّية لو لم يكن الشّرط علة تامّة لكان الترتّب والتّعليق متوقّفا على
الصفحه ٢٥٣ :
الكفّارة ومطلوبيّتها او ملزوما لشرطه بان يكونا معلولين لعلّة واحدة نحو اذا شاهدت موضع كذا فقل كذا
الصفحه ٢٦٥ : التّلازم او التّلازم على نحو العلّية المطلقة او التّامّة فلا بد من ملاحظة دليل من خارج وصيرورة اللّفظ مجملا