الصفحه ٦٤ : خصوص الصّحيح وذلك يحصل بصيرورته حقيقة في الفاسد ولو من جهة الأنس الحاصل من جهة المشابهة ونحوه وبهذا
الصفحه ٧٨ : ممّن يعتدّ بشأنهم والحاصل انّا نمنع الاستعمال بحسب الاستقراء والتتبّع حيث لم نجد هذا النحو من الاستعمال
الصفحه ٧٩ : تعريفهم المثنّى والجمع في النحو والقول بانّه يكفى فيهما الاتّفاق في اللّفظ دون المعنى غير محصّل المراد
الصفحه ٨٦ : يخفى قوله
: كالزّوجيّة والرّقية والحرّية اقول فيه مسامحة اذ الزّوجيّة والرّقية ونحوها انّما هى من
الصفحه ٩٠ : ] الاوّل هو انّ المعانى الّذي لوحظ بنفسها ويستعمل آلة لملاحظة حال الغير غير مختصّ بما يكون من نحو النّسب
الصفحه ٩٩ : ومستخرج ونحوها اذا اطلقت تبادر منها ما اتّصف بالمبدإ لحال الاتّصاف وما بعدها وان نحو عالم وجاهل وحسن وقبح
الصفحه ١٠٠ : ذلك الإطلاق قد يكون بلحاظ حال التلبّس على ما سبق وهذا مسلّم عندنا كونه على نحو الحقيقة كما مرّ وقد
الصفحه ١٠٧ : التّغاير المعتبر في الحمل انّما هو بحسب (١)
المفهومين في هذا الوعاء حقيقى ابدا ولا ينقسم بالقسمين ففى نحو
الصفحه ١١١ : توبيخه على الأمر فلا بدّ ان يتحقّق موضوع الأمر حتّى يصدق على نحو الحقيقة ليكون الذّم في موقعه
والجواب
الصفحه ١١٦ : وامثالها والثّالث كما فيما نحن فيه فالمستعمل فيه في جميع الأغراض واحد وهو البعث والتّحريك نحو الشّيء وذلك
الصفحه ١١٨ : بالامتثال والإطاعة فتعبدىّ وإن كان الغرض يحصل بغير هذا النّحو ايضا فتوصّلى فالتّعبدي ابدا يكون اعم ممّا يحصل
الصفحه ١٤٦ : يكن له مدخليّة في التّأثير بنحو من الأنحاء لم يكن الوجوب يتعدّى اليه وبعد التعدّى لا محالة يكون له نحو
الصفحه ١٤٩ : ونحوها وقد يكون قبيحا كالإضاءة لمن اراد قبيحا وعلى جميع التّقادير لا يختلف العلّة المؤثّرة والموجدة
الصفحه ١٥٠ : ؟؟؟ الشّرط وبعده على نحو واحد غاية الأمر انّه لم يكن متعلّقا بالمكلّف ومرتبطا به قبل وجود الشّرط واختلافهما
الصفحه ١٧٥ : الواجب على نحو التوصيف وبعبارة جعل التوصّل الى ذى المقدّمة عنوانا لذات المقدّمة بان يكون الواجب ذات