الصفحه ٣١ : والتفهّم موجب لأن يكون الموضوع له والّذى يكون اللّفظ فانيا فيه هو المعنى الخارجي ومن الواضح انّ العلم ليس
الصفحه ٣٨ : حقيقة الدّلالة والاستعمال لثبوتها بين اللّفظين ولا ربط في الوضع في هذه ومن الواضح صحّة الدّلالة في غير
الصفحه ٤٤ : ذلك متوقّفا على التّبادر المتوقّف على العلم بتلك النّسبة مستلزم للدّور الواضح ولا يخفى عليك انّ فهم
الصفحه ٧٢ : في ضمن خصوصيّة اخرى ثمّ انّه من الواضح خروج مثل هذه الأجزاء والشّرائط عن الموضوع له للفظ الصّلاة مثلا
الصفحه ٧٤ : الجواب بقوله لإمكان الاتكال على القرائن الواضحة لأنّه مناسب لو كان المراد من الاستدلال اختفاء القرائن
الصفحه ٩٥ : ويكفي به حجّة في مثل الموارد مع تاييده بالتّبادر الواضح اللّامع الذى لا مجال لإنكاره وليس ما يأتي من
الصفحه ١٠١ : الأخبار قوله : ومن الواضح
توقّف ذلك اقول توضيح ذلك ان غرض الإمام عليهالسلام على ما عرفت ابطال امامة
الصفحه ١٥٤ : الطّلب بالنّسبة الى المقدّمات للملازمة وامّا على الوجه الأخر فالحاصل هو الطّلب الخاص فيسرى هذا النّحو من
الصفحه ٢٧٠ : وجوده فيكون من ما له دخل في وجوده كارادة الجاعل وقد يكون الأسباب من نحو اذا بلت فتوضأ ونحوها ممّا يكون
الصفحه ١٠٢ :
من الإمام والاستشهاد على بطلان خلافتهم بالآية ولا بدّ ان يكون ذلك على نحو يقحم به الخصم وليس الّا
الصفحه ٢٨٣ : نحو يسري الى الأفراد كما في المحصورات والأحكام الثّابتة في الشّريعة لا يكاد يكون على النحو الأوّل فلا
الصفحه ٥٥ : بعدم ارادة المعنى الحقيقى ودار الأمر بين الأمور الأخر كالمجاز ونحوها فلا بدّ من ملاحظة اللّفظ مع
الصفحه ٧٥ : اكثر من المعنى وارادة اكثر من المعنى الواحد بالإرادة الاستقلاليّة ويتعلق الحكم به يمكن على نحوين فتعيين
الصفحه ٧٧ : وجودها لا باس بالإشارة اليها على نحو الاختصار الأوّل : انّ حقيقة الوضع تخصيص اللّفظ بالمعنى وحصره فيه
الصفحه ١٠٩ : بين الذّات والمبدا نحو تلبّس يصحّ عند العرف جرى ما يشتق منه عليه باى نحو كان هذا التلبّس وليس لنا