الصفحه ١٠٨ : قلنا زيد عالم او متحرك لم نرد بزيد المركّب من الذّات وصفه العلم والحركة فيه انّ العالم انّما انتزع من
الصفحه ٣١ : مبرهن فلا مثبت لأحدهما ولقائل ان يقول ان حصول الصّورة في الذّهن عبارة عن العلم والموجب لحصول الصورة قد
الصفحه ٤٢ :
وانت بعد التأمّل في هذا الكلام في حدّ ذاته ونظيره وما سبق منافي توضيح كلام العلمين يظهر لك المراد
الصفحه ٤٦ : امّا لهذا او لغيره فالأصل في جانبه معارض فاصالة عدم القرينة باقية بلا معارض نعم لو علم وضعه لمعنى آخر
الصفحه ٥٣ : غير تاويل كما فعلنا لزم الدّور لأنّ العلم بصحّة استعمال اللّفظ حيثما يتحقق ذلك المعنى حقيقة او من غير
الصفحه ٨٠ : يصح ان يستدلّ بتثنية العلم وجمعه على صحّة تثنية المشترك وجمعه باعتبار معانيه المختلفة بان يقال نسبة
الصفحه ٢٢٤ : الخارجي لما كان بوجوده مبغوضا للشّارع وعلم بمبغوضيّته لا يكاد ان يقصد به التقرّب لأنّه مع العلم بذلك يعلم
الصفحه ٢٧٠ : عند العلم بها يحصل العلم بنفس الحكم فيكون امارة على تحقّق الحكم عند تحقّقه ثم انّ الأماريّة قد يكون
الصفحه ٤٥ : يتّفق العلم بذلك وكثيرا ما يشكّ في انّ المتبادر هل هو من حاق اللّفظ حتّى يكون علامة للوضع وكون المعنى هو
الصفحه ١١١ : النفس فحصول الحوادث هو العلم والحال الّذى يحصل في النّفس ينبعث على الفعل تسمّى بالإرادة فيكون العلم من
الصفحه ١١٢ : معانيها يتحقق في الخارج بتحقق الفاظها وليست الإرادة النّفسانيّة الّتى هى العلم او الفعل ممّا وضع بازائه
الصفحه ١٢٥ : محاله يأمر بالمقدار الممكن وقد يعلم ذلك من الخارج وقد يعلم عدمه وقد يشكّ في ذلك ففى صورة العلم اذا اتى
الصفحه ١٤٤ : عليك انّه لو قلنا بوجوب العلم اعنى العلم بالأحكام نفسيا شرعيّا كما ذهب اليه بعض الأساطين لم نقل بتحصيل
الصفحه ١٤ :
: لوضع الأعلام اقول المعروف عندهم انّ العلم ما وضع للشيء مع جميع مشخصاته وقد اعترض انّ المشخّصات للشّي
الصفحه ٣٤ : هؤلاء حتّى يكون الوضع عامّا لخاصّ بمكان من البعد عن طريق الوضع واقصى ما علم من ذلك انّها لا تستعمل الّا