الصفحه ١٣٨ : كذلك ومعنى قوله عليه السّلم كل شيء طاهر حتّى تعلم انّه قد زهو انّ الشىء المشكوك طهارته ونجاسته طاهران
الصفحه ٣٠٢ :
عليه ان يكون المطلوب طبيعة الضّرب بما هو هو بلا دخل لشىء آخر في مطلوبيته اذ لو كان شيء آخر دخيلا
الصفحه ٣٣ :
الموجودة فبعد وجود الماهيّة يعرض لها صفة الامتناع على حدّ عروض الوجود لها فالماهيّة تتّصف بامتناع
الصفحه ٤٠ :
وما نحن فيه لو كان المراد من اللّفظ لكان ذلك مستلزما للدّور على ما عرفت ولو كان المراد مطلق
الصفحه ٥٣ :
ولم يعلم كونه حقيقة او مجازا او يحتمل ان يكون حقيقة وان يكون مجازا اعتمد المستعمل فى استعماله على
الصفحه ٢٦١ :
بالفرق بين ورود الماء على النّجاسة وورود النّجاسة على الماء وعلى هذا القول ايضا لا نحتاج الى
الصفحه ٨٥ : مسئلة من كانت له زوجتان الخ اقول قد يقال انّ تحريم المرضعة الأولى ايضا مبنى على المسألة من اشتراط بقا
الصفحه ١٠١ :
اعنى نفس ما وقع على الذّات الصّادر عن الفاعل فعدم صحّة السّلب ممنوع بل الثّابت هو صحّة السلب كما
الصفحه ١٣١ :
او الأفراد يمكن ان يجرد النّزاع على الوجه الأوّل لتصوّر الفرد والأفراد لنفس الطّبيعة كما يتصوّر
الصفحه ٢٦٧ : خلافه فنتيجة مقدّمات الثّلث عدم التّداخل الّا اذا ثبت الدّليل على خلافه فالقول بالتداخل لا بدّ له من
الصفحه ٢٨٦ : على الإخراج فقط كالاستثناء ونحوه حيث كان مفاده انّ (١)
كذا وكذا ليس بمراد فتعيين المراد بعد ذلك يحتاج
الصفحه ٢٩٢ :
الأوّل وقال في التّقريرات وعلى ذلك جرى ديدنهم في الاستدلالات الفقهيّة كاستدلالهم على طهارة
الصفحه ٦٦ : كلام بعض من انّ المرجع على القول بالأعم هو البراءة وعلى القول بالصّحيح وهو الاشتغال ويضعّف ذلك بانّ
الصفحه ٧٢ : عدم شيء فيه نوع اعتبار عدم المانع بأن كان اعتباره من جهة عدم ترتّب المقتضي على المقضى فعلا وإن كان
الصفحه ٧٤ :
ثمّ ان الإخلال بالفهم على قسمين احدهما الإخلال بحسب الذّات وذلك لازم للمشترك ولكنّه غير لازم