الصفحه ١٧١ : : (يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ* قُمْ
فَأَنْذِرْ* وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ* وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ* وَالرُّجْزَ
الصفحه ١٧٢ :
ومن سورة الانشقاق ثلاث آيات :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ
إِلى رَبِّكَ
الصفحه ١٥ : الله من يشغله جلال الله عن
الالتفات إلى آدم وذريّته ، ولا يستعظم الآدميّ إلى هذا الحد ، فقد قال رسول
الصفحه ١٩ : : ذكر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأنه ساحر وكاهن وكذّاب ، وإنكار نبوّته ، وأنه بشر
كسائر الخلق فلا
الصفحه ٢١ : الدينية ، التي يتولّاها حارس السّالكين وكافل المحقّين
نائبا عن رسول ربّ العالمين ، ولا يخفى عليك الآيات
الصفحه ٢٤ : وجهها ، فيشكر الله
سعيهم وينقّي وجوههم كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «نضّر الله امرأ سمع مقالتي
الصفحه ٢٩ : التدريج يشير تدرّج رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ملاحظته ونظره حيث قال : «أعوذ بعفوك من عقابك» فهذه
الصفحه ٣٨ : ، ويتيقّنون صدق آيات القرآن وقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كما تيقّن ذلك المؤذن صدق قول ابن سيرين وصحة
الصفحه ٤٠ :
وجه العلاقة بين العالمين ، وأنّ الرّؤيا لم كانت بالمثال دون الصريح ، وأنّ رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠ : من جملة كتاب «الإحياء» ؛ ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أول ما يدعى إلى الجنة الحمّادون
الصفحه ٧٩ : وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ* هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى
وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الصفحه ١١٨ : أَحَداً* إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ
بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً
الصفحه ١٢٦ : يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ* قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ
الصفحه ١٣٢ : * وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ
مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ١٦٦ :
وقوله : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا