الصفحه ٢٢ : ، ثم
يقف بعض الواصلين إلى الصّدف على الصّدف ، وبعضهم يفتق الصّدف ويطالع الدرّ ،
فكذلك صدف جواهر القرآن
الصفحه ٢٥ : الآلة ، فهذه علوم الصدف.
المبحث الثاني
علوم اللّباب
وهي على طبقتين :
أ ـ الطبقة
السّفلى من علوم
الصفحه ٤٠ : عن
غمار الخلق ، والاستغراق في محبة الخالق وطلب الحق ، فقد استكبرت وعلوت علوّا
كبيرا ، وعلى مثلك يبخل
الصفحه ٤١ : استغرق أكثر هممها
طلب العاجلة ، وإنما ذكرنا هذا القدر تشويقا وترغيبا ، ولننبّه به على سرّ من
أسرار القرآن
الصفحه ٤٤ :
فيعظم نفعه في الحثّ على طلب الفردوس الأعلى ، وجوار الحقّ سبحانه وتعالى ،
والصّرف عن الضّلالة
الصفحه ٥٣ : على ركنين عظيمين :
أحدهما : العبادة مع الإخلاص بالاضافة إليه خاصة ، وذلك هو روح
الصراط المستقيم كما
الصفحه ٥٨ : تشتمل على ذكر الذّات والصفات والأفعال فقط ليس فيها غيرها :
فقوله : (اللهِ) : إشارة إلى الذات.
وقوله
الصفحه ٦٥ : الجنة ، قال صلىاللهعليهوسلم : «أكثر أهل الجنة البله وعلّيّون لذوي الألباب».
الصفحه ٦٩ : الدرر : هو الاستقامة على سواء الطريق بالعمل. فالأول
علمي ، والثاني عملي ، وأصل الإيمان العلم والعمل.
الصفحه ٧١ : شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
الصفحه ٧٦ : الْمُوقِنِينَ*
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا
أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ
الصفحه ٧٨ : سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ
الصفحه ٨٥ : الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ
أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٨٦ : وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوها وَزِينَةً وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ* وَعَلَى اللهِ قَصْدُ السَّبِيلِ
الصفحه ٩٠ : لَاتَّخَذْناهُ
مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ* بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ
فَيَدْمَغُهُ فَإِذا