الصفحه ١٠٨ : اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ* ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ
الصفحه ١٠٩ :
الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ
الصفحه ١٢٥ : أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ
اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى
الصفحه ١٤٨ :
مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً* أَوْ يُصْبِحَ
الصفحه ١٥٥ :
بِآياتِ
رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً* وَالَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنا هَبْ
الصفحه ١٦٣ : وَعَلى
رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ* وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ
وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما
الصفحه ٤ :
القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
الصفحه ٩ :
(٩) وأصل في
العجب.
(١٠) وأصل في
الرّياء.
وخاتمة : تنعطف
على جملة في جوامع الأخلاق ومواقع
الصفحه ١٥ : الرّبوبيّة وجلالها ، فهم قاصرون عليه لحاظهم ، يسبّحون
الليل والنهار لا يفترون. ولا تستبعد أن يكون في عباد
الصفحه ٢٩ : كما أثنيت على نفسك» فهذا أشرف
العلوم.
ويتلوه في
الشّرف علم الآخرة وهو علم المعاد كما ذكرناه في
الصفحه ٣٣ :
ولا يعرف حقيقة
سير الشمس والقمر بحسبان ، وخسوفهما وولوج الليل في النهار ، وكيفية تكوّر أحدهما
على
الصفحه ٣٦ : تقوى على احتمال ما يقرع سمعك من هذا النّمط ، ما لم تسند
التفسير إلى الصحابة ، فإن كان التقليد غالبا
الصفحه ٣٩ : لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً)(٤)(يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي
جَنْبِ اللهِ)(٥)(يا حَسْرَتَنا عَلى ما
الصفحه ٤٨ :
القرآن ، وقد دلّت الأخبار على شرف بعض الآيات ، وعلى تضعيف الأجر في بعض
السّور المنزلة ، فقد قال
الصفحه ٤٩ : على إيجازها مشتملة على ثمانية مناهج :
(١) فقوله تعالى
: (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ