الصفحه ١٢٣ : : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ
الصفحه ١٣٥ : نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ
مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ
الصفحه ١٦٤ : وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ
يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ) (سورة
الصفحه ٣١ : بعد
لم تخرج من الوجود ، وإن كان في قوة الآدميّ الوصول إليها ؛ وعلوم كانت قد خرجت
إلى الوجود واندرست
الصفحه ٣٩ : هذا
أنّك ما دمت في هذه الحياة الدنيا فأنت نائم ، وإنما يقظتك بعد الموت ، وعند ذلك
تصير أهلا لمشاهدة
الصفحه ٤٦ :
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ
وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصفحه ٥٠ : على مزيد فائدة ؛ وذكر «الرحمة» بعد
ذكر العالمين وقبل ذكر «مالك يوم الدين» ينطوي على فائدتين عظيمتين في
الصفحه ٥٢ : مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ
مِنْ بَعْدِهِ)(٢) ولنرجع إلى الغرض
الصفحه ٦٩ :
الاشتغال بذلك الجمال ، بعد تزكيتها عن شهوات الدنيا ، إلا شدّة الإشراق مع
ضعف الأحداق ، فسبحان من
الصفحه ٧٨ : الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها
وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٨٠ : * فَذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمُ
الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ) (سورة يونس
الصفحه ٩٣ : لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً
آخَرَ فَتَبارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ* ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ
الصفحه ٩٨ : مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ
مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلِ
الصفحه ١٠١ :
بَعْدِهِ
سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* ما
خَلْقُكُمْ
الصفحه ١٠٥ : أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ
الْمُلْكُ لا إِلهَ