الصفحه ٤٦ : يدركوا ذلك وتناقضت عندهم ظواهر
الأسئلة ضلّوا وأضلّوا ، فلا هم أدركوا شيئا من عالم الأرواح بالذّوق إدراك
الصفحه ٥٤ : : التّزكية بنفي ما لا ينبغي ،
والثاني : التحلية بتحصيل ما ينبغي ؛ وقد اشتمل عليهما كلمتان من جملة الفاتحة
الصفحه ٥٩ :
عليه من أوصاف الحوادث ، والتّقديس عما يستحيل أحد أقسام المعرفة ، بل هو
أوضح أقسامها.
وقوله
الصفحه ٨٦ : وَمِنْها جائِرٌ وَلَوْ شاءَ
لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ* هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ
الصفحه ٩٢ :
السَّاعَةَ
آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (سورة الحجّ
الصفحه ١٠٨ : فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللهُ رَبُّ
الصفحه ١١٠ :
وقوله : (فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ
الصفحه ١٢٧ : قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ
النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ
الصفحه ١٢٨ : مَغْفِرَةٌ
مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
وَنِعْمَ أَجْرُ
الصفحه ١٤٢ : إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ* مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ
الصفحه ١٥٠ :
وقوله : (قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي فَطَرَنا فَاقْضِ ما
الصفحه ١٦٨ : الجمعة أربع آيات :
قوله تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي
تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ
الصفحه ٢٨ : اقتصروا فدرجتهم نازلة جدا.
ب ـ الطبقة العليا من علوم اللّباب
وأما الطبقة
العليا من نمط اللّباب فهي
الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٤٣ : عن شيء يستصحبه الإنسان ، فيثور منه رائحة
طيبة تشهره وتظهره ، حتى لو أراد خفاءه لم يختف ، لكن يستطير