الصفحه ٣٩ :
إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ
قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ
الصفحه ٤١ :
جاهَدُوا
فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا)(١) ؛ وقال صلىاللهعليهوسلم : «من عمل بما علم أورثه
الصفحه ٥٢ :
ضائعة ، فلا شكل من الأشكال يقرب من المستدير في التّراصّ غير المسدس ، وذلك يعرف
بالبرهان الهندسي. فانظر
الصفحه ٥٦ : الفاتحة ترجع إلى ثمانية. فاعلم قطعا أن كل
قسم منها مفتاح باب من أبواب الجنة تشهد به الأخبار ، فإن كنت لا
الصفحه ٦٠ : يطول ، وقد شرحنا منهما ما يحتمل الشرح في كتاب «المقصد الأسنى في أسماء
الله الحسنى» فاطلبه منه.
والآن
الصفحه ٧٢ : : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي
الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشا
الصفحه ٨٣ :
الْمُتَعالِ* سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ
هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ
الصفحه ١٠٢ : أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (سورة سبأ ١).
وقوله : (أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى
الصفحه ١٠٤ :
مِنَ
الْعُيُونِ *
لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ
الصفحه ١٠٥ : الْمَشارِقِ* إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ
الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ* وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ
الصفحه ١٠٦ :
وقوله : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٠٩ : الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (سورة فصّلت ٣٧).
وقوله : (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ
الصفحه ١٣١ :
جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ
الصفحه ١٤ :
الجليّ منها الواقع في عالم الشهادة ، كذكر السموات والكواكب ، والأرض والجبال ،
والشجر والحيوان ، والبحار
الصفحه ٣٦ : روحانيا لا جسمانيا ، فتعلم أن روح القلم وحقيقته
التي لا بد من تحقيقها إذا ذكرت حدّ القلم : هو الذي يكتب به