الصفحه ٦٠ : الصفات من غير شرح ، وهي مشروحة في آية الكرسي ، والذي يقرب منها في
جميع المعاني آخر الحشر ، وأوّل الحديد
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
في شرح مقاصد القرآن
القسم الأول
في تعريف المدعو إليه
وهو شرح معرفة
الله
الصفحه ١٧٦ : شرح مقاصد القرآن........................................................ ١٣
القسم الأول : في تعريف
الصفحه ٤ :
القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
الصفحه ٤٤ : والغفلة واتّباع الهوى ، فاسم العود به أحقّ وأصدق أم لا؟
فاكتف من شرح هذه الرموز بهذا القدر ، واستنبط
الصفحه ٥٣ : الإنعام
بالملك المؤبّد في مقابلة كلمة وعبادة ، وشرح ذلك يطول.
والمقصود أنه
لا مكرّر في القرآن ، فإن رأيت
الصفحه ١٠٦ :
حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ* أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ
صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
الصفحه ٢٢ : المقصود.
[ويتمّ لك ذلك
إذا عرفت انقسامها إلى : علوم الصّدف ، وعلوم الجوهر واللّباب] :
المبحث الأول
الصفحه ٣٣ : ومنافعها ، وقد أشار في القرآن في مواضع إليها ، وهي من
علوم الأوّلين والآخرين ، وفي القرآن مجامع علم
الصفحه ٥ : آي القرآن ، ولم كانت أشرف من (شَهِدَ اللهُ)(٢) و (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ)(٣) وأول الحديد (٤) ، وآخر
الصفحه ١٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الأول
في أن القرآن هو البحر المحيط
وينطوي على أصناف الجواهر
الصفحه ٦٩ : .
والشطر
الأول : من الفاتحة
من الجواهر ، والشطر الثاني : من الدرر ، ولذلك قال الله تعالى : «قسمت الفاتحة
الصفحه ٧٠ :
النّمط الأوّل
في جواهر القرآن
وهي سبعمائة
وثلاث وستون آية
* أوّلها فاتحة الكتاب :
بسم
الصفحه ٩٣ : الْأَوَّلُونَ* قالُوا أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً
وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ* لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ
الصفحه ١١١ : وَنَجْواهُمْ بَلى وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ* قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ