الصفحه ٣٣ : غرائبه ، لتصادف فيه مجامع
علم الأوّلين والآخرين ، وجملة أوائله ، وإنما التفكر فيه للتوصل من جملته إلى
الصفحه ١٠٨ : : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الْأَنْعامَ لِتَرْكَبُوا مِنْها وَمِنْها تَأْكُلُونَ* وَلَكُمْ فِيها
الصفحه ٨٥ : مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا
فِيها رَواسِيَ وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ* وَجَعَلْنا
لَكُمْ
الصفحه ٤ : ترجع إلى ستة أقسام : ثلاثة منها أصول مهمة ، وثلاثة توابع
متمّة.
الفصل
الثالث : في شرح آحاد
الأقسام
الصفحه ١٦٨ : أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ
اللهِ
الصفحه ٩٤ : مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما
خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ١٤٠ :
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ* دَعْواهُمْ فِيها
سُبْحانَكَ اللهُمَّ
الصفحه ٤٥ : باب الكشف في معاني القرآن. والغوص
في بحارها ، فكثيرا ما رأينا من طوائف من المتكابسين تشوّشت عليهم
الصفحه ٥٨ : تتفكر في آية الكرسي أنها لم تسمّى سيدة الآيات ، فإن كنت تعجز عن استنباطه
بتفكّرك فارجع إلى الأقسام التي
الصفحه ١١١ : وَيَلْعَبُوا
حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ* وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ
إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٣٠ : * أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً
الصفحه ٧ :
وترجع مذمومات الأخلاق أيضا إلى عشرة أصول ، وإلى ما يجب تخلية القلب منه
من الصفات والأخلاق ، وأن
الصفحه ١٦٢ : صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى
وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها
الصفحه ١٠٥ : أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ
الْمُلْكُ لا إِلهَ
الصفحه ١٤٨ : وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ
خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً* قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ