الصفحه ٣١ : .
فاعلم : أنّا
إنما أشرنا إلى العلوم الدينية التي لا بد من وجود أصلها في العالم ، حتى يتيسر
سلوك طريق الله
الصفحه ٥٩ : (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) : إشارة إلى كلّها ، وأنّ جميعها منه مصدرها وإليه مرجعها
الصفحه ١٢٨ : مَغْفِرَةٌ
مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
وَنِعْمَ أَجْرُ
الصفحه ١٥١ : : (ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ
فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ* لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى
الصفحه ١٥ : الله من يشغله جلال الله عن
الالتفات إلى آدم وذريّته ، ولا يستعظم الآدميّ إلى هذا الحد ، فقد قال رسول
الصفحه ٩١ :
أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ٣٦ : إلا قالبه وصورته ، وكون القلم من خشب أو قصب ليس
من حقيقة القلم ، ولذلك لا يوجد في حدّه الحقيقي ، ولكل
الصفحه ١٦ : ؛ الملازمة لذكر الله تعالى ، والمخالفة لما يشغل عن
الله ، وهذا هو السفر إلى الله ، وليس في هذا السفر حركة
الصفحه ٦٦ :
الفصل الثامن عشر
في حال العارفين
ونسبة لذّتهم إلى لذّة الغافلين
واعلم أنه لو
خلق فيك شوق
الصفحه ٢٥ : معاينه كدرجة المفسّر ، ودرجة
من يعتني بعلم أسامي الرجال كدرجة أهل النحو واللغة ، لأن السّند والرّواية آلة
الصفحه ٦٨ : العاكفين في حضيض الشّهوات نظر العقلاء إلى الصبيان عند عكوفهم على
لذّات اللعب. ولذلك تراهم مستوحشين من الخلق
الصفحه ١٧ :
والوصول أيضا بحر عميق من بحار القرآن ، وسنجمع لك الآيات المرشدة إلى طريق السلوك
، لتتفكّر فيها جملة
الصفحه ٢٣ : في
الرتبة علم لغة القرآن ، وهو الذي يشتمل عليه مثلا ترجمان القرآن وما يقار به من
علم غريب ألفاظ
الصفحه ١٠١ : اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ
النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى
الصفحه ٨٧ : مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً
حَسَناً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ* وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى