الصفحه ٩٤ : النّور تسع آيات :
قوله تعالى : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ٩٨ :
يُعْلِنُونَ *
وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ
وَلَهُ
الصفحه ١١٠ : الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ
فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ* لَهُ مَقالِيدُ
الصفحه ١١٢ : الْحَكِيمِ* إِنَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
لِلْمُؤْمِنِينَ* وَفِي خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ
الصفحه ١١٤ : بِالْبَصَرِ* وَلَقَدْ
أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ* وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي
الزُّبُرِ
الصفحه ١١٦ : يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (سورة الحشر ٢١).
ومن سورة
الصفحه ١٤٠ :
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ* دَعْواهُمْ فِيها
سُبْحانَكَ اللهُمَّ
الصفحه ١٥٠ : مُجْرِماً فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ فِيها وَلا
يَحْيى * وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِناً قَدْ عَمِلَ
الصفحه ١٥٨ :
قوله تعالى : (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ
الصفحه ١٤ : )(٢).
(٢) وأما الصفات : فالمجال فيها أفسح ، ونطاق النّطق فيها أوسع ، ولذلك
كثرت الآيات المشتملة على ذكر العلم
الصفحه ٢٠ :
ينتظم أمر المعاش في الدنيا لا يتمّ أمر التّبتّل والانقطاع إلى الله تعالى
الذي هو السلوك ، ولا
الصفحه ٣٢ :
وتعالى في شيئين : أحدهما انتفاء النهاية عنه ، والآخر أن العلوم ليست في
حقه بالقوة والإمكان الذي
الصفحه ٤٢ :
الفصل التاسع
في التّنبيه على الرّموز والإشارات
التي يشتمل عليها القرآن
لعلك تطمع في
أن
الصفحه ٥٧ : بالطلب من مساهمة الملائكة في فرحهم وسرورهم بمطالعة
جمال حضرة الرّبوبيّة ، فما أشدّ غيّك وجهلك وغباوتك
الصفحه ٥٩ : (لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) : إشارة إلى كلّها ، وأنّ جميعها منه مصدرها وإليه مرجعها