الصفحه ١١٥ : وَنُنْشِئَكُمْ فِي
ما لا تَعْلَمُونَ* وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا
تَذَكَّرُونَ
الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٣٣ :
ولا يعرف حقيقة
سير الشمس والقمر بحسبان ، وخسوفهما وولوج الليل في النهار ، وكيفية تكوّر أحدهما
على
الصفحه ٣٤ :
الفصل السادس
في وجه التّسمية بالألقاب
التي لقّب بها أقسام القرآن
ولعلك
تقول : أشرت في بعض
الصفحه ٣٥ :
وأربعين جزءا من النبوة ، وكيف ينكشف بأمثلة خيالية ، فمن يعلّم الحكمة غير
أهلها يرى في المنام أنه
الصفحه ٤٥ :
الفصل العاشر
في فائدة هذه الرّموز
وبيان سبب جحود الملحدين بالأصول الدينية
لعلك تقول : قد
الصفحه ٨٦ :
شَرابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ* يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ
وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ
الصفحه ٩٣ : الْإِنْسانَ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ* ثُمَّ
خَلَقْنَا
الصفحه ١٢٤ :
وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي
الْأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٧٥ : النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ١٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الأول
في أن القرآن هو البحر المحيط
وينطوي على أصناف الجواهر
الصفحه ١٦ : ؛ الملازمة لذكر الله تعالى ، والمخالفة لما يشغل عن
الله ، وهذا هو السفر إلى الله ، وليس في هذا السفر حركة
الصفحه ٢٧ : ، ولكن لما عظم فيه الجاه والحشمة ، توفّرت الدواعي على
الإفراط في تفريعه وتشعيبه ، وقد ضيعنا شطرا صالحا من
الصفحه ٦٤ :
الفصل السابع عشر
في تخصيص النبي صلىاللهعليهوسلم آية الكرسي
بأنها سيّدة آي القرآن
الصفحه ٦٦ :
الفصل الثامن عشر
في حال العارفين
ونسبة لذّتهم إلى لذّة الغافلين
واعلم أنه لو
خلق فيك شوق