الصفحه ٩٨ :
يُعْلِنُونَ *
وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ
وَلَهُ
الصفحه ١٠٤ : *
سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ
أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لا
الصفحه ١١٥ : وَنُنْشِئَكُمْ فِي
ما لا تَعْلَمُونَ* وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْ لا
تَذَكَّرُونَ
الصفحه ١٣٠ :
وقوله : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ١٤٨ : رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً* وَلَوْ لا إِذْ
دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ ما شاءَ اللهُ لا قُوَّةَ
الصفحه ١٦٢ : : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٨ : :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ
الصفحه ١٩ :
الرّطب الأنضر ، والآيات الواردة فيهما كثيرة لا يحتاج إلى طلبها وجمعها.
القسم الخامس
في محاجّة
الصفحه ٢٧ : للإصابة أو يتوقفون ويقولون لا ندري ،
ولا يستغرقون جملة العمر فيه ، بل يشتغلون بالمهم ويحيلون ذلك على غيرهم
الصفحه ٢٩ : الذات ؛ فلم يزل يترقّى إلى القرب درجة درجة ، ثم عند النهاية
اعترف بالعجز فقال : «لا أحصي ثناء عليك أنت
الصفحه ٣٩ : صريح الحقّ كفاحا ، وقبل ذلك لا تحتمل الحقائق إلا مصبوبة في
قالب الأمثال الخياليّة ، ثم لجمود نظرك على
الصفحه ٤٤ : والغفلة واتّباع الهوى ، فاسم العود به أحقّ وأصدق أم لا؟
فاكتف من شرح هذه الرموز بهذا القدر ، واستنبط
الصفحه ٥٩ : ءَ) إشارة إلى صفة العلم وتفضيل بعض المعلومات ، والانفراد
بالعلم ، حتى لا علم لغيره من ذاته ، وإن كان لغيره
الصفحه ٦٠ : ، إذ اشتملا على أسماء وصفات كثيرة ،
ولكنها آيات لا آية واحدة ، وهذه [آية الكرسي] آية واحدة ، إذا
الصفحه ٧٥ : يُهْلَكُ
إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ) (سورة الأنعام ٤٦).
وقوله : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا