الصفحه ١٢٦ : فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْكافِرِينَ) (آل عمران ٣١).
وقوله : (أَفَغَيْرَ دِينِ اللهِ
الصفحه ٣١ : .
فاعلم : أنّا
إنما أشرنا إلى العلوم الدينية التي لا بد من وجود أصلها في العالم ، حتى يتيسر
سلوك طريق الله
الصفحه ٢٦ : «مفصّل الخلاف في أصول الدين». ولهذا العلم آلة يعرف بها طريق
المجادلة بل طرق المحاجّة بالبرهان الحقيقي
الصفحه ١١٩ : المرسلات ٢٠).
ومن سورة النّبأ ستّ عشرة آية :
قوله تعالى : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ* عَنِ النَّبَإِ
الصفحه ٢٨ : ، وقد أودعنا هذه العلوم بكتب «إحياء علوم الدين» ففي ربع المهلكات ما
تجب تزكية النفس منه ، من الشّره
الصفحه ٥٠ :
الرَّحِيمِ) إشارة إلى الصفة مرة أخرى ، ولا تظنّ أنه مكرر ، فلا
تكرّر في القرآن ، إذ حدّ المكرّر ما لا ينطوي
الصفحه ١٣٩ : الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا
فِي
الصفحه ١٦١ : هَلْ
يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ* إِنَّما يَتَذَكَّرُ
أُولُوا
الصفحه ١٧٠ : الدِّينِ* وَالَّذِينَ هُمْ
مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ* إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ
الصفحه ١٧٥ : النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٨ : الأوراد.
القسم الثالث :
في أصول الأخلاق المذمومة ، وهي التي يجب تزكية النفس منها وهي عشرة أصول
الصفحه ٩ : الغرور منها.
القسم الرابع :
في أصول الأخلاق المحمودة ، وهي عشرة أصول :
(١) أصل في
التوبة.
(٢) وأصل
الصفحه ٦٣ :
الفصل السادس عشر
في تنبيه الطالب أن يستنبط بفكره
معنى قوله صلىاللهعليهوسلم «يس قلب القرآن
الصفحه ٦٨ :
الفصل التاسع عشر
في تقسيم لباب القرآن
إلى نمط الجواهر ونمط الدّرر
والعارفون
ينظرون إلى
الصفحه ٩٣ : الْأُمُورُ) (سورة الحجّ ٧٣).
ومن سورة المؤمنين تسع وعشرون آية :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا