الصفحه ١١ : الثلاثة المغنية المتمّة :
فأحدها : تعريف أحوال المجيبين للدعوة ولطائف صنع الله فيهم ؛
وسرّه ومقصوده
الصفحه ٧٤ : اللهَ رَبِّي
وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا
تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ
الصفحه ٤ :
القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
الصفحه ١٥٥ : مُسْتَقَرًّا
وَمُقاماً* قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ
كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ
الصفحه ١٠٥ :
ومن سورة الصافات أربع عشرة آية :
قوله تعالى : (وَالصَّافَّاتِ صَفًّا* فَالزَّاجِراتِ
زَجْراً
الصفحه ١١٤ : عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (سورة القمر ٤٩).
ومن سورة الرّحمن سبع وعشرون آية :
قوله تعالى
الصفحه ٤٥ :
الفصل العاشر
في فائدة هذه الرّموز
وبيان سبب جحود الملحدين بالأصول الدينية
لعلك تقول : قد
الصفحه ١٥٧ : لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ
ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٣ :
وثانيها
: تعلّقها
بقوله (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)(١) : فيشير إلى الرحمة في المعاد يوم الجزاء عند
الصفحه ٥ :
الفصل
الحادي عشر : في أنه كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكلّه كلام الله تعالى.
الفصل
الثاني
الصفحه ١٦٥ : ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ) (سورة محمّد ٣٦).
ومن سورة الفتح آيتان :
قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٩٠ : كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الْأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيها
الصفحه ١٥٣ : لا يَشْعُرُونَ*
إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ* وَالَّذِينَ هُمْ
بِآياتِ
الصفحه ٩٩ :
أَكْثَرُهُمْ
لا يَعْقِلُونَ* وَما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ
الصفحه ١٠٢ : النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (سورة سبأ ٣٦).
ومن سورة فاطر ثلاث عشرة آية :
قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ