الصفحه ٥١ : خرطومه ويمصّ من ذلك التجويف غذاء. وخلق له جناحين ليكونا له آلة الهرب
إذا قصد دفعه.
وانظر إلى
الذباب
الصفحه ٧٧ : الْأَبْصارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ* قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ
رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ
الصفحه ٨٩ : كَبِيراً* تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ
وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
الصفحه ٩٦ : بَيْنَهُما بَرْزَخاً وَحِجْراً
مَحْجُوراً* وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً
الصفحه ٩٧ :
وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ
ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا
الصفحه ١١٧ : الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ
الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ* ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ
الصفحه ١٢٢ :
النّمط الثاني
في درر القرآن
وهي
سبعمائة وإحدى وأربعون آية :
من سورة البقرة ستّ وأربعون آية
الصفحه ١٤١ : مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً
وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* قُلْ بِفَضْلِ
الصفحه ١٤٤ : نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
السَّماءِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ١٥٨ :
قوله تعالى : (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ
الصفحه ١٦١ : تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ* فَلَمَّا
أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ
الصفحه ٦ : حصر
جمل المقاصد الحاصلة من هذه الآيات ، وهو منعطف على جملة الآيات ، وهو كتاب مستقل
لمن أراد أن يكتبه
الصفحه ١٠ : على رقدتك ، أيّها المسترسل في تلاوتك ، المتّخذ دراسة القرآن عملا ،
المتلقّف من معانيه ظواهر وجملا
الصفحه ١٣ : أن لليواقيت درجات ،
فمنها الأحمر والأكهب والأصفر ، وبعضها أنفس من بعض ، فكذلك هذه المعارف الثلاثة
الصفحه ١٨ :
الجحيم ، وأشدّها ألما ألم الحجاب والإبعاد ، أعاذنا الله منه ، ولذلك
قدّمه في قوله تعالى (كَلَّا