الصفحه ١٥٣ :
وقوله : (يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ
الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً إِنِّي بِما
الصفحه ١٥٥ : لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا
لِلْمُتَّقِينَ إِماماً* أُوْلئِكَ
الصفحه ١٥٧ :
قوله تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ
اللهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ
الصفحه ١٦٠ : عِنْدَنا زُلْفى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً
فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَهُمْ
الصفحه ١٦٣ :
كانَ
يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ) (الشّورى ٢٠
الصفحه ١٦٥ : ءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ
الصفحه ١٦٦ : الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ* ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ
يُطْعِمُونِ
الصفحه ١٧٠ : الدِّينِ* وَالَّذِينَ هُمْ
مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ* إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ
الصفحه ١٧٣ :
قوله تعالى : (وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها* فَأَلْهَمَها
فُجُورَها وَتَقْواها* قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ١٥ : الله من يشغله جلال الله عن
الالتفات إلى آدم وذريّته ، ولا يستعظم الآدميّ إلى هذا الحد ، فقد قال رسول
الصفحه ٢٣ :
أجزاء المعاني التي منها يلتئم النطق هو الصوت ، ثم الصوت بالتّقطيع يصير
حرفا ، ثم عند جمع الحروف
الصفحه ٢٥ : الأقسام سوى القراءة وتصحيح المخارج ، فدرجة الحافظ الناقل
كدرجة معلم القرآن الحافظ له ، ودرجة من يعرف ظاهر
الصفحه ٢٦ : بحقيقة الحجّة
والشّبهة من لم يحط بهما علما.
ـ والقسم الثالث : علم الحدود الموضوعة للاختصاص بالأموال
الصفحه ٣٥ :
وأربعين جزءا من النبوة ، وكيف ينكشف بأمثلة خيالية ، فمن يعلّم الحكمة غير
أهلها يرى في المنام أنه
الصفحه ٤٥ : باب الكشف في معاني القرآن. والغوص
في بحارها ، فكثيرا ما رأينا من طوائف من المتكابسين تشوّشت عليهم