الصفحه ١٥٤ :
وَالْأَبْصارُ*
لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ
الصفحه ١٥٩ :
ومن سورة الأحزاب عشر آيات :
قوله تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ
الصفحه ١٦٧ : يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً
وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٧٥ : * مِنْ
شَرِّ ما خَلَقَ* وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ* وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ
فِي الْعُقَدِ* وَمِنْ
الصفحه ٤ : ترجع إلى ستة أقسام : ثلاثة منها أصول مهمة ، وثلاثة توابع
متمّة.
الفصل
الثالث : في شرح آحاد
الأقسام
الصفحه ٣١ :
الفصل الخامس
في انشعاب سائر العلوم من القرآن
ولعلّك تقول :
إن العلوم وراء هذه كثيرة ، كعلم
الصفحه ٥٠ : تعالى بطريق المحبّة ،
وأعمالها أفضل كثيرا من سلوك طريق الخوف ، وإنما يعرف سرّ ذلك من كتاب المحبة
والشّوق
الصفحه ٨٢ :
أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ* إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ
وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ
الصفحه ١١١ :
سُبُلاً
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ* وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ
فَأَنْشَرْنا بِهِ
الصفحه ١١٤ : بِالْبَصَرِ* وَلَقَدْ
أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ* وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي
الزُّبُرِ
الصفحه ١١٦ :
ما
يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ
سادِسُهُمْ وَلا
الصفحه ١٣٢ : غَفُوراً رَحِيماً* وَلا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ
إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
الصفحه ١٣٧ : : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٣٨ : يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ
فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ
الصفحه ١٣٩ : الْأَوَّلُونَ مِنَ
الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ
عَنْهُمْ