الصفحه ٩٣ : الْإِنْسانَ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ* ثُمَّ
خَلَقْنَا
الصفحه ١٠٧ : الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ
نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ* وَتَرَى الْمَلائِكَةَ
الصفحه ١١٩ :
مَنِيٍّ
يُمْنى * ثُمَّ كانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ
الصفحه ١٣٠ : أَنْفُسَهُمْ
بَلِ اللهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً) (سورة النّساء ٤٨).
وقوله : (إِنَّ
الصفحه ١٤٧ : وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً
نَصِيراً* وَقُلْ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الصفحه ١٦ : مَنْ
تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى)(٢).
فعمدة الطريق
أمران : الملازمة ، والمخالفة
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني عشر
في أسرار الفاتحة
وبيان جملة من حكم الله في خلقه
وإذا تفكرت
وجدت الفاتحة
الصفحه ٥٣ : شيئا مكررا من حيث الظاهر ، فانظر في سوابقه
ولواحقه لينكشف لك مزيد الفائدة في إعادته.
(٥) وأما قوله
الصفحه ٦٩ :
الاشتغال بذلك الجمال ، بعد تزكيتها عن شهوات الدنيا ، إلا شدّة الإشراق مع
ضعف الأحداق ، فسبحان من
الصفحه ٨٤ : * أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها
وَاللهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ
الصفحه ١١٢ :
ومن سورة الجاثية تسع آيات :
قوله تعالى : (حم* تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ
الصفحه ١١٨ : ).
وقوله : (قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ١٢٩ :
واحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا
اللهَ
الصفحه ١٣٤ : يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ
لَفاسِقُونَ* أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ
الصفحه ١٤٨ : وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي لَأَجِدَنَّ
خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً* قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ