الصفحه ١٧١ : ءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً* يُدْخِلُ مَنْ
يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ
الصفحه ١٧٢ : كَدْحاً فَمُلاقِيهِ* فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ*
فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً
الصفحه ١٧ :
فإنه يتجلّى لجملة من العارفين دفعة واحدة ، نعم يتجلى في بعض المرايا أصحّ وأظهر
وأقوم وأوضح ، وفي بعضها
الصفحه ١٩ : : ذكر
الله تعالى بما لا يليق به ، من أنّ الملائكة بناته وأنّ له ولدا وشريكا ، وأنه
ثالث ثلاثة.
والثاني
الصفحه ٤٠ : إليك دفعة ، من غير أن تقدّم
الاستعداد لقبوله ، بالرياضة والمجاهدة ، واطّراح الدنيا بالكلية ، والانحياز
الصفحه ٥٧ : بالطلب من مساهمة الملائكة في فرحهم وسرورهم بمطالعة
جمال حضرة الرّبوبيّة ، فما أشدّ غيّك وجهلك وغباوتك
الصفحه ٦١ : ألفاظه ، فتظن أنها تكثر وتعظم بطول الألفاظ وتقصر بقصرها ، وذلك كظنّ من
يؤثر الدراهم الكثيرة على الجوهر
الصفحه ٦٤ : واحدة تصدر عنه صلىاللهعليهوسلم في أحواله المختلفة من الغضب والرضا إلا بالحقّ والصدق
، والسرّ في هذا
الصفحه ٦٦ : إلى لقاء الله ، وشهوة إلى معرفة جلاله ، أصدق وأقوى من شهوتك للأكل
والنكاح ، لكنت تؤثر جنة المعارف
الصفحه ١٧٦ : سائر العلوم من القرآن........................................... ٣١
(الفصل السادس) في وجه التسمية
الصفحه ٨ : الأوراد.
القسم الثالث :
في أصول الأخلاق المذمومة ، وهي التي يجب تزكية النفس منها وهي عشرة أصول
الصفحه ٩ : الغرور منها.
القسم الرابع :
في أصول الأخلاق المحمودة ، وهي عشرة أصول :
(١) أصل في
التوبة.
(٢) وأصل
الصفحه ١١ : تحت الثّرى ،
فلذلك انحصرت سور القرآن وآياته في ستة أنواع :
ـ ثلاثة منها :
هي السوابق والأصول المهمّة
الصفحه ٢٠ : بحكم الفطرة ، ولو ترك الأمر فيه مهملا من غير تعريف قانون
في الاختصاصات لتهاونوا وتقاتلوا ، وشغلهم ذلك
الصفحه ٣٧ : التّعبير ، فلذلك قلنا يدور المفسّر على القشر ، إذ ليس من يترجم معنى الخاتم
والفروج والأفواه كمن يدرك أنه