الصفحه ١٣٩ : وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ
مِنَ اللهِ
الصفحه ١٦٨ : اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ* اللهُ
الصفحه ١٦٩ : * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ
الصفحه ١٧٢ : وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ*
وَأَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ
الصفحه ١٧٤ : عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ* وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ* أَفَلا
يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ ما فِي
الصفحه ١١ : العباد إلى الجبّار الأعلى ، ربّ الآخرة
والأولى ، خالق السماوات العلى ، والأرضين السفلى ، وما بينهما وما
الصفحه ١٢ :
بالمجادلة والمحاجّة على الحق ، وسرّه ومقصوده في جنب الباطل الإفضاح
والتّنفير ، وفي جنب الحق
الصفحه ٢٠ : ، كقتال الكفار وأهل البغي والحثّ عليه ،
والحدود والغرامات والتّعزيرات ، والكفارات والدّيات والقصاص.
أما
الصفحه ٢٢ : ، ثم
يقف بعض الواصلين إلى الصّدف على الصّدف ، وبعضهم يفتق الصّدف ويطالع الدرّ ،
فكذلك صدف جواهر القرآن
الصفحه ٢٥ : الآلة ، فهذه علوم الصدف.
المبحث الثاني
علوم اللّباب
وهي على طبقتين :
أ ـ الطبقة
السّفلى من علوم
الصفحه ٤٠ : عن
غمار الخلق ، والاستغراق في محبة الخالق وطلب الحق ، فقد استكبرت وعلوت علوّا
كبيرا ، وعلى مثلك يبخل
الصفحه ٤١ : استغرق أكثر هممها
طلب العاجلة ، وإنما ذكرنا هذا القدر تشويقا وترغيبا ، ولننبّه به على سرّ من
أسرار القرآن
الصفحه ٤٤ :
فيعظم نفعه في الحثّ على طلب الفردوس الأعلى ، وجوار الحقّ سبحانه وتعالى ،
والصّرف عن الضّلالة
الصفحه ٥٣ : على ركنين عظيمين :
أحدهما : العبادة مع الإخلاص بالاضافة إليه خاصة ، وذلك هو روح
الصراط المستقيم كما
الصفحه ٥٨ : تشتمل على ذكر الذّات والصفات والأفعال فقط ليس فيها غيرها :
فقوله : (اللهِ) : إشارة إلى الذات.
وقوله