الصفحه ٦٦ : ورياضها وبساتينها على الجنة التي فيها قضاء
الشهوات المحسوسة.
واعلم أن هذه
الشهوة خلقت للعارفين ولم تخلق
الصفحه ٧٥ :
إِلَّا
هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* وَهُوَ
الْقاهِرُ فَوْقَ
الصفحه ٩٣ : الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ
بِهِ لَقادِرُونَ* فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ
الصفحه ٩٤ : مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ
عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ* سَيَقُولُونَ لِلَّهِ
الصفحه ٩٧ : رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ* وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ ما
الصفحه ١٠٦ : عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ١١٠ : دابَّةٍ
وَهُوَ عَلى جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) (سورة الشّورى ٢٨).
وقوله : (وَمِنْ آياتِهِ الْجَوارِ
الصفحه ١١٥ : * نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ
وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ* عَلى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثالَكُمْ
الصفحه ١٣٣ : عَلَى
الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٤٤ : نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
السَّماءِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ١٥٢ :
عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ
الصفحه ١٦٥ : أَرْسَلَ رَسُولَهُ
بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً
الصفحه ١٦٧ : الْأَرْضِ وَلا
فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ
عَلَى اللهِ
الصفحه ٥ :
الفصل
الحادي عشر : في أنه كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكلّه كلام الله تعالى.
الفصل
الثاني
الصفحه ٧ : محمودات الأخلاق ترجع إلى عشرة أصول [أيضا].
فيشتمل قسم
اللواحق على أربعة أقسام :
(١) المعارف