الصفحه ١٤٢ : اللَّيْلِ
إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ*
وَاصْبِرْ
الصفحه ٤٢ :
الفصل التاسع
في التّنبيه على الرّموز والإشارات
التي يشتمل عليها القرآن
لعلك تطمع في
أن
الصفحه ٥٠ :
الشكر على الصبر كفضل الرحمة على الغضب ، فإن هذا يصدر عن الارتياح وهزّة
الشّوق وروح المحبة ، وأما
الصفحه ٦٨ : العاكفين في حضيض الشّهوات نظر العقلاء إلى الصبيان عند عكوفهم على
لذّات اللعب. ولذلك تراهم مستوحشين من الخلق
الصفحه ٩٥ : لِأُولِي الْأَبْصارِ* وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ
فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ١٥١ : مُسْلِمُونَ* فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ
عَلى سَواءٍ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ ما
الصفحه ٢٦ :
المتكلّمون ، وهذا العلم قد شرحناه على طبقتين ، سمينا الطبقة القريبة
منهما «الرسالة القدسيّة
الصفحه ٥١ :
والعنكبوت والنحل.
فانظر إلى
البعوض : كيف خلق أعضاءها ، فقد خلق عليها كل عضو خلقه على الفيل
الصفحه ٥٤ : تزكيتها عن الشّرك والالتفات إلى الحول
والقوة.
وقد ذكرنا أن
مدار سلوك الصراط المستقيم على قسمين : أحدهما
الصفحه ٨١ : عَلَيْها وَما
أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ* وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى
يَحْكُمَ اللهُ
الصفحه ١٧٠ :
وَإِذا
مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً* إِلَّا الْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ
الصفحه ٢٧ : ، ولكن لما عظم فيه الجاه والحشمة ، توفّرت الدواعي على
الإفراط في تفريعه وتشعيبه ، وقد ضيعنا شطرا صالحا من
الصفحه ٤٥ : الظواهر ،
وانقدحت عندهم اعتراضات عليها ، وتخايل لهم ما يناقضها ، فبطل أصل اعتقادهم في
الدين ، وأورثهم ذلك
الصفحه ٥٢ :
المسدس ، كيلا يضيق المكان على رفقائها ، لأنها تزدحم في موضع واحد على
كثرتها ، ولو بنت البيوت
الصفحه ٦٣ : لتستنبطه بنفسك على قياس
ما نبّهت عليه في أمثاله ، فعساك تقف على وجهه ، فالنشاط والتّنبيه من نفسك أعظم
من