الصفحه ٦١ :
الفصل الخامس عشر
في علّة كون سورة الإخلاص
تعدل ثلث القرآن
وأما قوله عليهالسلام «(قُلْ هُوَ
الصفحه ٦٤ : أم هو بحكم
الاتفاق؟ كما يسبق اللسان في الثّناء على شخص إلى لفظ ، وفي الثناء على مثله إلى
لفظ آخر
الصفحه ٧٢ : انْتِقامٍ* إِنَّ اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
السَّماءِ* هُوَ الَّذِي
الصفحه ٧٣ : تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ
الصفحه ٩٢ :
عَلَيْهِ الْعَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ
يَفْعَلُ ما يَشاءُ) (سورة الحجّ
الصفحه ١٠٨ : اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ* ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ
الصفحه ١٠٩ :
الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ
الصفحه ١٢٥ : أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ
اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى
الصفحه ١٤٨ :
مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً* أَوْ يُصْبِحَ
الصفحه ١٥٥ :
بِآياتِ
رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً* وَالَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنا هَبْ
الصفحه ١٦٣ : وَعَلى
رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ* وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ
وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما
الصفحه ٤ :
القسم الأول
في المقدمات والسوابق
ويشتمل هذا
القسم على تسعة عشر فصلا :
الفصل
الأول : في أنّ
الصفحه ٩ :
(٩) وأصل في
العجب.
(١٠) وأصل في
الرّياء.
وخاتمة : تنعطف
على جملة في جوامع الأخلاق ومواقع
الصفحه ١٥ : الرّبوبيّة وجلالها ، فهم قاصرون عليه لحاظهم ، يسبّحون
الليل والنهار لا يفترون. ولا تستبعد أن يكون في عباد
الصفحه ٢٩ : كما أثنيت على نفسك» فهذا أشرف
العلوم.
ويتلوه في
الشّرف علم الآخرة وهو علم المعاد كما ذكرناه في