الصفحه ٣٦ : شيء حدّ وحقيقة هي روحه ،
فإذا اهتديت إلى الأرواح صرت روحانيا ، وفتحت لك أبواب الملكوت ، وأهّلت
الصفحه ٢٣ :
أجزاء المعاني التي منها يلتئم النطق هو الصوت ، ثم الصوت بالتّقطيع يصير
حرفا ، ثم عند جمع الحروف
الصفحه ٧٥ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٩٩ : خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ*
وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٠٨ : الْعالَمِينَ) (سورة المؤمن ٦١).
وقوله : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ
الصفحه ١١٩ :
مَنِيٍّ
يُمْنى * ثُمَّ كانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ
الصفحه ٩١ : خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ
الصفحه ٩٣ : الْإِنْسانَ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ* ثُمَّ
خَلَقْنَا
الصفحه ٢٩ :
فيه التّرقّي من الأفعال إلى الصفات ، ثم من الصفات إلى الذات ، فهي ثلاث
طبقات :
أعلاها علم
الصفحه ٨٧ : واصِباً أَفَغَيْرَ
اللهِ تَتَّقُونَ* وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ
الصفحه ٩٥ : مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ* أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِي
سَحاباً ثُمَّ
الصفحه ١٠١ :
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ
الصفحه ١٠٦ : ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً
مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ
الصفحه ٧٤ : : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٨ : مَعايِشَ قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ* وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ
ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ